ملخص الصحف اليومية

اهم ما تناولته الصحف اليوم.. الدعوة للانتخابات غداً.. والاقتراع أول ديسمبر.. «الصحة» و«التربية» تراقبان ممرضي المدارس.. الإيهام بعدم قانونية المسيرات يتعارض مع العهد “الدولي.. «خروقات» في… مقاطعة الانتخابات.. المرشحون متوفرون والصراع على الناخبين.

وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الإثنين

الوطن

شمَّر: السمع والطاعة لسمو الأمير.. وسنشارك

ملاجئ ضد «ساندي» لجاليتنا في أمريكا

مصادر: المحامي فيصل الكندري ينوي الترشح بـ «الخامسة»

هشام الشايع يخوضها في «الثالثة»

المليفي: نريد معالجة أخطائنا ليس باختيار الإخوان المسلمين.. فالبعض يريد إضعاف الدولة

الصواغ: الأغلبية لم تتلقَ أي دعوة لمقابلة القيادة السياسية

الأنباء

«الكهرباء»: اتصل وسيأتيك المحصل لجباية فاتورتك أينما كنت.. قريباً

الحجاج: حكومة خادم الحرمين تقوم بجهود جبارة للوقوف على خدمة الحجيج

د.الحمد لـ «الأنباء»: حالة وفاة واحدة لوافد عربي يتبع إحدى الحملات الكويتية وفحصنا 1400 مريض في عيادة «النسيم» أمس

انخفاض قيمة صكوك «دانة غاز» 21% عن قيمتها الاسمية

6.5 % مشاركة المرأة الكويتية في سوق العمل خليجياً

«الشؤون»: الانتهاء من إعداد الدراسة الخاصة بنسب العمالة الوطنية

الجريدة

أمير “مكة المكرمة”: موسم حج هذا العام يعد أنجح المواسم التي مضت

“التحالف الوطني”: تحويل توصية مقاطعة الانتخابات إلى قرار والغاء “الاستثنائية”

“نفط الكويت”: العمل جار لاطفاء البئر المشتعلة في منطقة الروضتين

الرأي

«الكهرباء» تدق ناقوس الخطر: إنتاج الكهرباء والماء سيلتهم 20 في المئة من إنتاج النفط في 2017

الدعوة إلى شراء أسهم الشركة المنفذة لمشروعي الخيران والمطلاع

7 ملايين دينار إيرادات المقاصف المدرسية… بلا رقابة «التربية»

علي السهو لـ «الراي»: مركز جابر الأحمد الجديد طفرة صحية ستساهم في تطوير غسيل الكلى

القبس

العميد المكراد زار 5 مراكز إطفاء‏:جهوزية لحماية الأرواح والممتلكات

الدقباسي يدين الاعتداء الإسرائيلي على السودان

رجال أمن الحدود خط الدفاع الأول لوأد الجرائم

إحباط تهريب 51 كلغ من الحشيش

الوطن

نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ “الدعوة للانتخابات غداً.. والاقتراع أول ديسمبر” وقالت في التفاصيل أبلغ مصدر وزاري «الوطن» ان مرسوم دعوة الناخبين سيصدر على الأرجح خلال اجتماع مجلس الوزراء الذي سيعقد يوم غد الثلاثاء، على ان يفتح باب الترشح للانتخابات من صباح يوم بعد غد الأربعاء ولمدة عشرة أيام، نافيا ما يتردد عن تغيير موعد الانتخابات الذي تم تحديده يوم الأول من ديسمبر المقبل.
وكشف المصدر ان الحكومة ستعتمد أيضا خلال اجتماعها غدا أسماء أعضاء اللجنة الوطنية للانتخابات التي صدر مرسوم إنشائها الاسبوع الماضي والتي تتألف من تسعة أعضاء مستشارين برئاسة اقدمهم، يرشحهم المجلس الاعلى للقضاء ويصدر بتعيينهم مرسوم بناء على عرض من وزير العدل والشؤون القانونية.

من جهة أخرى أكد مصدر حكومي جاهزية الحكومة لأي تطورات غير متوقعة خصوصا بعد ترويج دعوات للعصيان المدني.

ولفت المصدر الى ان قرارات الخدمة المدنية والتي صدرت قبل أيام تحتم على الموظفين الالتزام بها حتى لا تقع عليهم أية عقوبات ومنها الالتزام بالعمل الوظيفي وعدم اظهار الموظف أي ولاء لتيار سياسي أثناء وجوده بمقر عمله، لافتا الى ان الحكومة لن تألو جهداً في حال تمت الدعوة للعصيان المدني لأن البدائل موجودة وهناك كوادر مدربة للعمل إن دعت الحاجة لذلك.

من جانبها وجهت النائبة السابقة د.معصومة المبارك سؤالا الى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود قاصدة نائبا سابقاً مطلوبا لدى النيابة العامة بتهمة المساس بالأمير ولم يسلم نفسه دون تسميته، قالت فيه: هل هذا هو تطبيقكم لخطاب الأمير بأن لا أحد فوق القانون؟.

وقالت المبارك في تصريح لها يوم أمس: لقد أكد صاحب السمو أمير البلاد في خطابه السامي وفي كلمته لوجهاء الكويت ان القانون فوق الجميع، متسائله: فهل وصل هذا التوجيه الحازم الى معالي وزير الداخلية؟، مضيفه: يبدو ان هناك أشخاصا فوق القانون لهم صلاحية الامتناع عن تسليم أنفسهم للعدالة، بل ويحددون وقت هذا التسليم، والعجب العجاب ان وزارة الداخلية تقف عاجزة عن التنفيذ، موجهة سؤالا قالت انه ليس بريئا الى وزير الداخلية: أهذا هو تطبيقكم لخطاب صاحب السمو بأن لا أحد فوق القانون؟.

الأنباء

ومع صحيفة الأنباء نقرأ ” «الصحة» و«التربية» تراقبان ممرضي المدارس” وقالت في التفاصيل علمت «الأنباء» من مصادر صحية مطلعة ان وزارة التربية اتفقت مع وزارة الصحة لعمل زيارات ميدانية للمدارس التي تحتوي على عيادات مدرسية تضم ممرضين وممرضات تم التعاقد معهم مؤخرا من قبل وزارة التربية عن طريق شركتين، وذلك لاعمال الرقابة اللازمة عليهم بصورة دورية وفي أوقات مختلفة على مدار العام الدراسي والتأكد من تقديم الخدمة الصحية المطلوبة للطلبة والطالبات في مدارس التربية.

وأكدت المصادر على ان الوزارتين تهدفان من هذه الزيارات إلى الحفاظ على صحة أبنائنا وبناتنا من الطلبة في المدارس، خاصة ان هؤلاء الممرضين والممرضات يتصلون مباشرة معهم مما يستلزم وجود رقابة خاصة عليهم، بالإضافة الى رقابة خاصة على تنفيذ هذه العقود سواء كانت من الجانب الإداري أو الفني. الجدير بالذكر ان وزارة التربية كانت قد تعاقدت مع شركتين لتوفير 800 ممرض وممرضة لجميع العيادات المدرسية في مدارس الوزارة.

وأشارت المصادر ذاتها الى ان وزارة الصحة ستقوم أيضا بجولات تفتيشية مفاجئة على مدارس وزارة التربية الحكومية والخاصة للتأكد من تطبيقها للإجراءات الصحية وإجراءات الأمن والسلامة في هذه المدارس.

الجريدة

ونذهب إلى صحيفة الجريدة لنقرأ “الوسمي: الإيهام بعدم قانونية المسيرات يتعارض مع العهد “الدولي” وقالت في التفاصيل بين النائب في المجلس المبطل د. عبيد الوسمي أن الإيهام بعدم قانونية المسيرات الاحتجاجية يتعارض مع العهد الدولي لحقوق المدنية والسياسية.

وقال الوسمي في تصريح اليوم ان “محاولة إيهام الناس بعدم قانونية المسيرات الاحتجاجية يتعارض صراحة مع المادة 21 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية”، متسائلا في الوقت ذاته: “فهل تحفظت الكويت؟”.

الراي

ومع صحيفة الرأي نقرأ ” «خروقات» في… مقاطعة الانتخابات” وقالت في التفاصيل معلنة ترشحها لانتخابات 2012 عن الدائرة الأولى، رأت النائب السابق الدكتورة معصومة المبارك أن «الذهاب الى المحكمة الدستورية للطعن في مرسوم الضرورة الذي غيرت بموجبه آلية التصويت لن يأتي بجديد في أمر حُسم في حكم»
وقالت المبارك لـ«الراي»: «إنني أرى أن المحكمة الدستورية حسمت أمر الطعن من خلال حكمها الأخير، وتحديدا في البند الرابع من الحكم (اي تغيير في نظام الانتخاب يتم من خلال الادوات القانونية المقرة بالدستور)».

وبينت المبارك: «ان التغيير يتم بتشريع عادي اذا كان المجلس قائما، أو بمرسوم اذا كان المجلس غير قائم، وبناء عليه فإن الذهاب الى المحكمة للطعن بالمرسوم لن يأتي بجديد».

في موازاة ذلك ذكرت مصادر مطلعة أن «عددا من النواب السابقين والمؤيدين لتغيير آلية التصويت فضلوا التريث وعدم اعلان ترشحهم راهنا، رغم الدعوات التي تحضّهم على اعلان الترشيح».

وقالت المصادر لـ«الراي»: «ان عدم وضوح الرؤية، ورفع شعار المقاطعة من بعض التيارات السياسية والقبائل دفع هؤلاء النواب الى عدم الاستعجال وتكثيف المشاورات مع اقربائهم ومؤيديهم».

وأكدت المصادر: «أن بعض النواب السابقين والمنتمين الى القبائل، رغم انهم لا يمانعون في خوض الانتخابات وفقا لمرسوم الضرورة، غير أنهم يوجسون خيفة من ردة فعل قبائلهم، وأن عدداً منهم يفكر بعدم خوض الانتخابات، وربما يفسحون المجال الى مرشحين جدد يمثلون القبيلة ولا يعيشون الحرج الواقع على النواب السابقين، ولكن ما يخشونه مقاطعة ناخبي القبيلة للانتخابات».

ورأت المصادر أن القبائل الصغيرة، والتي لم تكن لها حظوظ في النظام الانتخابي السابق (خمس دوائر وأربعة أصوات) تعتزم ايضا مقاطعة الانتخابات، خصوصا أن فهد السويط أحد وجهاء قبيلة الظفير اعلن مقاطعة الانتخابات ودعا أبناء قبيلته للمقاطعة».

وأشارت المصادر الى «وجود خلاف بين أعضاء المنبر الديموقراطي، فرغم ان (المنبر) أعلن المقاطعة في بيان صدر عن أمانته العامة، الا أن عددا من أعضائه يرون أن البيان كان (متسرعا) ولم يحظ بتأييد جميع من حضر الاجتماع الموسع الذي سبق بيان المقاطعة».

ولم تستبعد المصادر أن «يعلن اعضاء من (المنبر) سبق ان مثلوه في البرلمان او مرشحون خاضوا الانتخابات ممثلين لـ (المنبر) في انتخابات سابقة الترشح لانتخابات 2012 رغم أن رموز المنبر يرفضون مشاركة أي عضو تحت مظلة (المنبر)».

وترى المصادر ان «التكوينات الشيعية المنتمية الى تيارات معلنة لم تحسم أمرها بعد في خوض الانتخابات، خصوصا أن هناك مجاميع شبابية منتمية لها تفضل عدم المشاركة لاعتبارات عدة، ومن المرجح ان تعقد التيارات اجتماعات لتقريب وجهات النظر».

القبس

ومع صحيفة القبس نقرأ ” المرشحون متوفرون والصراع على الناخبين” وقالت في التفاصيل بينما تتسارع الخطى خلال هذه الأيام لاحتواء تداعيات المرحلة المقبلة، كشفت مصادر وزارية ان مرسوم الدعوة الى الانتخابات المقبلة سيصدر قبل 1 نوفمبر المقبل، ليتمكن المرشحون من التسجيل في إدارة الانتخابات خلال مهلة الثلاثين يوماً القانونية.

وبيّنت المصادر أن الحكومة مطمئنة، نوعاً ما، الى القبول الشعبي للانتخابات والمشاركة فيها ترشيحاً على الأقل، في حين تبقى مسألة مشاركة الناخبين والتصويت هي المعضلة الحقيقية، موضحة ان لدى الحكومة خطة إعلامية لتحفيز الناخبين للمشاركة في الانتخابات.

في المقابل، تبدأ القوى الشبابية والتيارات المعارضة للانتخابات هذه الأيام دراسة الآليات المناسبة لإعداد حملة إعلامية لمقاطعة الانتخابات ترشيحاً وانتخاباً، من بينها إقامة تجمعات أمام مدارس الاقتراع لإقناع الناخبين بعدم المشاركة.

من جهة أخرى، كشفت مصادر مطلعة ان عدداً من الأكاديميين والسياسيين التقوا أمس وفداً يضم ممثلين عن المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وحرية التعبير، تداولوا خلاله أهمية رصد هذه المنظمات لأي تجاوزات حكومية ضد المواطنين الذين يعتزمون الخروج في مسيرة «كرامة وطن 2» الأحد 4 نوفمبر.

وضم الوفد الدولي ممثلين عن منظمة العفو الدولية، وهيومن رايتس ووتش، وفورنت لاين، إضافة الى ممثل عن اتحاد المحامين الأميركيين A.B.A.

مقاطعة الانتخابات

على صعيد آخر، قرر المكتب التنفيذي للتحالف الوطني الديموقراطي تحويل التوصية بمقاطعة الانتخابات الى قرار وإلغاء الجمعية الاستثنائية المخصصة لمناقشة القرار.

وبيّن التحالف في بيان له أمس ان مقاطعة الانتخابات موقف سياسي ورسالة احتجاجية سلمية على تعديل آلية التصويت بعد ان تعهدت الحكومة بإجراء الانتخابات المقبلة وفق النظام الانتخابي السابق بعد تحصينه من المحكمة الدستورية، واتخاذ قرار التعديل بمعزل عن الإرادة الشعبية الممثلة في مجلس الأمة.

ودعا التحالف الوطني الشعب الكويتي الى مقاطعة الانتخابات ترشيحاً وانتخاباً، مشدداً على أن أي تحرك في هذا الاتجاه يجب أن يكون سلميا وفي إطار الدستور والقوانين.

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.