خليل الصالح يسأل وزير الدفاع عن إنهاء خدمة بعض العسكريين الخليجيين

وجه النائب خليل الصالح سؤالا الى وزير التربية والتعليم العالي نايف الحجرف جاء فيه:
نظرا للجهود الواضحة التي يقوم بها الاخصائيون والأخصائيات والموجهون النفسيون والاجتماعيون في وزارة التربية من تدريب الخريجين لشغل وظيفة اخصائية نفسية او اجتماعية وتطوير امكاناتهم ومهاراتهم الفنية وتطبيق الاختبارات المختلفة كالذكاء والميول المهنية والشخصية ومعالجة الحالات السلوكية والاجتماعية والنفسية المختلفة والتعامل مع الفئات الخاصة المتنوعة وما يعانون من غبن وظلم وعدم انصاف يرجى افادتي بالآتي:

تزويدي بكشف «يبين فيه قيمة رواتب الاخصائيين النفسيين والاجتماعيين بالدرجة الجامعية، ما الموارد المالية المخصصة لهم نظير جهودهم وعملهم الشاق ما سبب عدم تدرجهم الوظيفي للمسمى لانه نمى الى علمنا ان الكثير منهم يظلون في مسماهم اكثر من عشر سنوات دون التدرج الوظيفي، لماذا لم يتم الالتزام بالمسمى الوظيفي حسب الاختصاص في العمل الوظيفي فالأخصائية النفسية تقوم بتشخيص وعلاج حالات سلوكية وتطبق اختبارات الذكاء فلماذا تسمى باحثة نفسية فهل يقومون بعمل بحوث بناء على المسمى الوظيفي المخصص لهم؟ ترجى الافادة وما السبب في عدم وجود او ندرة الاخصائيين الذكور بمهنة اخصائي نفسي واجتماعي الا من الذكور الوافدين؟، تزويدي بعدد حالات التسرب وأسماء المتسربين والاسباب التي ادت الى التسرب خلال السنوات الخمس الماضية من مهنة اخصائي او اخصائية اجتماعية ونفسية، وما السبب في عدم صرف كادر مالي لهم اسوة بباقي المهن الاخرى يتناسب مع مسؤولياتهم وجهة العمل المنوط بالاخصائية النفسية والاجتماعية.

ومن جانب آخر وجه النائب الصالح سؤالا الى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع جاء فيه:

نظرا للشكاوى التي تلقيناها ولاستيضاح الاسباب التي استدعت وزارة الدفاع لتسريح وانهاء خدمة بعض العسكريين الخليجيين من وزارة الدفاع ترجى افادتي بالآتي: تزويدي بكشف مبين فيه عدد وأسماء وجنسية العسكريين وجنسية زوجاتهم الذين قد تم تسريحهم من الخدمة العسكرية من تاريخ 2012/1/1 وحتى تاريخ تقديم السؤال، وتزويدي باسباب انهاء خدماتهم كل على حدة علما ان غالبيتهم من امهات كويتيات.

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.