ملخص وعناوين الصحف اليومية

أهم ما تناولته الصحف اليومية… جابر المبارك: استقالة الحجرف.. لم تقبل… المبارك: الأوضاع مطمئنة وعلى الحكومة العراقية أن تقوم بواجبها… الحجرف: النتيجة النهائية لوفاة «التلميذة» ستظهر بعد التقرير النهائي من الطب الشرعي والأدلة الجنائية… تقرير عن وفاة نورة أمام الحجرف الإثنين ومصدر أمني لـ”الأنباء”:‍ مبدئياً الوفاة طبيعية… التقاء على الحدود.. واتفاق على “القروض”… الكويت تؤكد أهمية الحد من مخاطر التصحر والجفاف

الوطن

جابر المبارك: استقالة الحجرف.. لم تقبل

المبارك: الأوضاع مطمئنة وعلى الحكومة العراقية أن تقوم بواجبها

الهلال الاحمر الكويتي يفتتح مستشفى في لبنان السبت المقبل

كرم: طقس دافىء نهارا ومعتدل ليلا وظهور لسحب متفرقة خلال عطلة نهاية الاسبوع

الرأي

“المالية” البرلمانية ناقشت مع وزير التجارة مشروع إنشاء هيئة تشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر

الصبيح: بيع البلدية للسيارات المهملة والسكراب يتم وفق إجراءات مطابقة للقوانين

علي الراشد وجابر المبارك يتفقدان الحدود الكويتية-العراقية ويطلعان على استعدادات الجانب الكويتي المتعلقة بالجانب الامني المتمثل بقوات حرس الحدود

الأنباء

الدوسري: إيقاف تحويل الفيزا التجارية مستمر واستكمال إجراءات تحويل المعاملات المقدمة سابقاً للإدارات

«الشؤون»: الأعمال الممتازة لجميع الموظفين بداية أبريل

تقرير عن وفاة نورة أمام الحجرف الإثنين ومصدر أمني لـ”الأنباء”:‍ مبدئياً الوفاة طبيعية
التقاء على الحدود.. واتفاق على “القروض”

الجريدة

الكويت تؤكد أهمية الحد من مخاطر التصحر والجفاف

الصندوق الكويتي يقرض توغو 3.4 مليون دينار

البلدية: اجراءاتنا حول بيع السيارات المهملة مطابقة للقوانين

حركة الركاب في مطار الكويت تشهد زيادة بمعدل 4%

سمو الأمير يهنئ البابا فرانسيس الأول

الشاهد

الراشد: الألف دينار بيد الأمير ومعالجة القروض تحل نصف المشاكل

عاشور: حل القروض لم يشمل المعسرين ومن جدولت قروضهم

الحربش: أعتذر للشعب الكويتي عن تأييدي لنورية الصبيح ومصافحتي السفير الإيراني

من الوطن نقرأ
الرئيس الراشد: نتمنى ألا تتكرر المناوشات التي حصلت على الحدود الكويتية العراقية
المبارك: الأوضاع مطمئنة وعلى الحكومة العراقية أن تقوم بواجبها

قال سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك إن الاوضاع على الحدود مطمئنة، مضيفاً ” نأمل بأن تقوم الحكومة العراقية بواجبها في هذا الأمر والعلاقة بين البلدين أكبر من أن يشوش عليها بعض الأفراد”.

من جانبه، قال رئيس مجلس الأمة علي فهد الراشد “نتمنى ألا تتكرر المناوشات التي حصلت على الحدود الكويتية العراقية وأن نعود للهدوء والاستقرار فذلك سيعطي مؤشراً إيجابياً للشعبين واستكمالاً لمتطلبات رفع العراق من الفصل السابع”.

وتفقد رئيس مجلس الأمة علي الراشد وسمو رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح الحدود الكويتية العراقية، وذلك بعد أعمال الشغب والتصرفات غير المسؤولة التي قام بها عدد من المواطنين العراقيين أخيرا على الحدود الفاصلة بين دولة الكويت وجمهورية العراق.

وفي وقت سابق عبر مجلس الوزراء في اجتماعه الرسمي امس عن بالغ استيائه ازاء أعمال الشغب والتصرفات غير المسؤولة التي قام بها عدد من المواطنين العراقيين أخيرا على الحدود الفاصلة بين دولة الكويت وجمهورية العراق، بهدف عرقلة عملية صيانة العلامات الحدودية التي تتم تحت اشراف الأمم المتحدة ودعا الحكومة العراقية لتحمل مسؤوليتها بتمكين فريق الأمم المتحدة المعني بصيانة العلامات الحدودية من استكمال عمله واتمامه وفقاً للبرنامج الزمني المتفق عليه.

ومن الرأي نقرأ

“المالية” البرلمانية ناقشت مع وزير التجارة مشروع إنشاء هيئة تشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر

ناقشت لجنة الشؤون المالية والاقتصادية البرلمانية في اجتماعها اليوم مع وزير التجارة والصناعة أنس الصالح ورئيس مكتب الاستثمار الخارجي في الوزارة الشيخ مشعل الجابر الصباح مشروع القانون بإنشاء هيئة تشجيع الاستثمار الاجنبي المباشر.

وقالت مقرر اللجنة النائب صفاء الهاشم في تصريح صحافي عقب الاجتماع ان مناقشة هذا القانون “تأتي في وقتها” مشيدة “بما يقدمه وزير التجارة من قوانين تساهم وتسارع في رفع المستوى الكويتي المالي والاقتصادي وتحسن مستوى الشفافية في تطبيق مثل هذه القوانين”.

وأضافت النائب الهاشم ان من بين تلك القوانين مرسوم بقانون (الشركات التجارية) الذي أقره مجلس الامة أخيرا ومشروع القانون بشأن التراخيص التجارية “وكل هذه القوانين مكملة بما من شأنه جعل الكويت مركزا ماليا وتجاريا عالميا مهما”.

وأوضحت الهاشم أن الاوان “قد آن لأن تكون هناك سلة حوافز اقتصادية ومالية للمستثمر الاجنبي ومسار واضح له حتى يعمل وهو مطمئن” بما يمكن هذا المستثمر من تحصيل عوائد مالية دون الدخول في دورات مستندية طويلة تؤدي الى انسحابه من السوق الكويتية “ما يؤثر سلبا على الاقتصاد الكويتي”.

وأشارت الى أن الكويت “دولة أحادية المورد تعتمد على النفط ويجب علينا ايجاد مصادر جديدة ومتنوعة للدخل القومي” في اشارة الى أن ذلك لن يكون الا بإقرار قانون الاستثمار الاجنبي المباشر وتشجيعه للدخول في السوق الكويتية.

ومن الانباء نقرأ

الوزارة اكتظت بالمراجعين المتضررين من القرار والذين ناشدوا الوزيرة مراجعته
الدوسري: إيقاف تحويل الفيزا التجارية مستمر واستكمال إجراءات تحويل المعاملات المقدمة سابقاً للإدارات

أكد الوكيل المساعد لقطاع العمل جمال الدوسري أن قرار وقف تحويل كروت الزيارة التجارية إلى إقامة عمل لا رجوع عنه وان هناك تعليمات أعطيت الى إدارات العمل بتكملة إجراءات جميع المعاملات التي كانت قدمت الى الإدارات قبل صدور القرار وان جميع المعاملات التي سجلت بياناتها في الحاسوب ستستكمل إجراءات التحويل.

هذا وعلى صعيد ردود أصحاب الأعمال على القرار شهدت «الشؤون» يوما مختلفا أمس عن أي يوم عمل حيث اكتظت الممرات بالمراجعين ولسان حال الجميع نحن مع جميع القرارات الوزارية ونحترم القانون ونلتزم به ولكن للأسف قرار إيقاف تحويل الزيارة التجارية الى إقامة عمل يحتاج لإعادة النظر.

وأكد أكثر من صاحب عمل ممن توجه الى الوزارة منذ بدء الدوام ومعهم المعاملات الخاصة في عمالتهم ومنها ما هو منجز وموقع ومنهم من دفع البدل المحدد لتحويل وفوجئ اليوم بالرفض.

وتوجه أصحاب الأعمال بمناشدة الى كل من وزيرة الشؤون ووكيل الوزارة والوكيل المساعد لقطاع العمل بضرورة مراجعة القرار وان تستثنى منه العمالة التي دخلت الكويت قبل صدور القرار.

وأضافوا أننا أصحاب أعمال وادينا التزامات في مشاريع وعلى أساسها تم استقدام العمالة وعدم التوسل يعني إعادة تسفير العمالة وتعرضنا لخسائر مادية كبيرة ربما تؤدي الى إفلاس مؤسساتنا.

ونحن مع أي قرار يتم اتخاذه من اجل تنظيم سوق العمل ومكافحة تجار الاقامات التي تسيء الى سمعة الكويت ونكون اول من يلتزم بها ولكن أيضا لا نريد ان نقفل مؤسساتنا.

وبين عدد من أصحاب الأعمال انهم سوف يقومون برفع كتاب الى وزيرة الشؤون ووكيل الوزارة لكي يعملوا على مساعدة إخوانهم أصحاب الأعمال في معالجة هذه المشكلة.

ومن الجريدة نقرأ
الكويت تؤكد أهمية الحد من مخاطر التصحر والجفاف

اكدت دولة الكويت امام مؤتمر الامم المتحدة لبحث السياسات الوطنية لمكافحة ظاهرة التصحر والجفاف اهمية وضع إطار عالمي للخدمات المناخية من مهامه الحد من مخاطر الكوارث الطبيعية.
وشرح وكيل الوزارة المساعد نائب المدير العام لشؤون خدمات الملاحة الكويتية عبدالحميد عبدالله دشتي في كلمة بلاده ان تلك الكوارث الطبيعية تتضمن الجفاف والتصحر وكذلك إدارة المياه بصور أكثر فعالية.

وذكر ان مستخدمي المعلومات الخاصة بالجفاف سوف يساهمون في تحسين مخرجات الإطار العالمي للخدمات المناخية للمعلومات المتعلقة بالجفاف.
وشرح دشتي امام المؤتمر ان الكويت تعاني من عوامل أدت إلى الجفاف والتصحر أهمها الطبيعة القاسية كارتفاع درجات الحرارة وقلة سقوط الأمطار والعواصف الرملية والترابية والدوامات الترابية (الطوز) وتملح التربة.

واضاف ان النشاطات البشرية كإقامة المخيمات والرعي الجائر بالاضافة الى التلوث النفطي الناتج عن تفجير آبار البترول أثناء الحرب من العوامل المؤثرة على البيئة مشيرا الى ان كميات النفط المنتشرة على الأرض الكويتية تقدر بحوالي 20 مليون برميل.

ولفت المسؤول الكويتي الى ان كل تلك العوامل مجتمعة أدت إلى تدهور نوعية التربة وتدميرها وانسداد مسامها وفقدانها خاصية امتصاص مياه الأمطار.

في الوقت ذاته قال دشتي ان الكويت كانت في طليعة الدول التي انتبهت الى ظاهرة الجفاف والتصحر اذ صدق صاحب السمو أمير البلاد في عام 1987 على وضع خطة قومية لتخضير وتشجير دولة الكويت موضحا ان دولة الكويت وقعت اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر في سبتمبر عام 1995.

ودعا الى تعزيز التنسيق وقيام الشراكات والتعاون المثمر والبناء بين القطاع الحكومي الممثل في الجهات الرقابية والتنفيذية والتنظيمية والقطاع التطوعي غير الحكومي الممثل في جمعيات حماية البيئة والنفع العام والعمل التطوعي.

وبين “جهود القطاع النفطي الممثل في مؤسسة البترول الكويتية والشركات التابعة ليعمل الجميع على تنفيذ سياسات وخطط مستقبلية لإعادة تأهيل مناطق الجفاف والتصحر وذلك من خلال إعداد خرائط حديثة تتضمن الأراضي المتدهورة بدولة الكويت وخرائط للتربة المتأثرة بعمليات الانجراف بفعل مياه السيول أو العواصف الشديدة وصولا إلى خرائط الغطاء النباتي ومناطق التملح.

ولفت الى اهمية فرض القوانين للحد من الرعي الجائر وتحديد مناطق محددة له ووضع القوانين للحد من عملية إقامة المخيمات ووضع مدة زمنية لها من نوفمبر حتى مارس من كل عام علاوة على زراعة المناطق الصحراوية بنباتات فطرية مقاومة للجفاف وبمساحات كبيرة من قِبل الجهات الحكومية والجهات التطوعية للحد من التصحر وتثبيت الكثبان الرملية.

واكد وكيل الوزارة بلوغ مساحة المناطق المحمية ومناطق الزراعة والتشجير القائمة حتى الآن حوالي 3900 كم مربع أي ما يعادل أكثر من 20 بالمئة من المساحة الكلية لدولة الكويت.

وقال ان الكويت طالعت باهتمام بالغ كلا من وثيقة تحديد معالم سياسة وطنية لإدارة حالات الجفاف وكذلك الوثيقة العلمية الخاصة بأفضل الممارسات المتعلقة بالسياسات الوطنية لإدارة الجفاف المعروضة امام المؤتمر اللتين تتوافقان مع رؤية الكويت.

واشاد دشتي بالتعاون القائم بين إدارة الأرصاد الجوية في دولة الكويت ومرافق الأرصاد الجوية بدول مجلس التعاون الخليجي في كافة مجالات الأرصاد الجوية وعلى وجه الخصوص مجال العواصف الرملية والترابية والظواهر الغبارية التى زاد عددها في المنطقة خلال الآونة الاخيرة.

واوضح ان هذا التعاون افضى الى توقيع مذكرة تفاهم بين دول مجلس التعاون الخليجي والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية تتضمن إجراء دراسات خاصة بالعواصف الرملية والترابية في منطقة غرب آسيا.
في الوقت ذاته وقع برنامج الأمم المتحدة للبيئة والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية اتفاقا لتنفيذ مشروع لتقييم العواصف الرملية والترابية في منطقة غرب آسيا بهدف بناء قدرات الرصد وتطوير النماذج العددية والقدرات الخاصة بنظم الإنذار بالعواصف الرملية والترابية في هذه الدول.
ولفت الى ان دولة الكويت وبالتنسيق مع منظومة دول مجلس التعاون الخليجي بصدد توقيع بروتوكولات للتعاون مع بعض المراكز والوكالات الدولية المتخصصة كوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) وإدارة الأرصاد الجوية في الصين لدراسة العواصف الترابية والرملية في غرب آسيا والحد من تأثيراتها.

وقال ان اهمية هذا المؤتمر تتضح في عالمية التصدي للجفاف في شتى أنحاء العالم من خلال نهج لإدارة الأزمات ليس بعد وقوعها بل من خلال نهج استباقي عبر عنه برنامج متكامل لإدارة الجفاف بهدف مواجهة مسائل الجفاف بشكل أكثر فعالية.

واكد مساعي تلك الخطوة الى تقديم الدعم للأطراف المعنية على كافة المستويات من خلال توفير توجيهات خاصة بالسياسة والإدارة وتقاسم المعلومات والمعارف وأفضل الممارسات العلمية الخاصة بالإدارة المتكاملة للجفاف.

ويمثل دولة الكويت في هذا المؤتمر الدولي كل من نائب المدير العام لشؤون خدمات الملاحة الجوية وكيل الوزارة المساعد بالادارة العامة للطيران المدني عبدالحميد عبدالله دشتي ومراقب محطات ادارة الارصاد الجوية بالطيران المدني عيسى رمضان والمستشار بوفد الكويت الدائم لدى الامم المتحدة هنا مالك الوزان.

ومن الشاهد نقرا
لا داعي لاستجواب الشمالي
الراشد: الألف دينار بيد الأمير ومعالجة القروض تحل نصف المشاكل

أوضح رئيس مجلس الأمة علي الراشد ان نتائج الجولة الحدودية التي قام بها برفقة رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك للاطلاع على المستجدات هناك ايجابية، وأن الشيخ محمد اليوسف شرح ابعاد القضية على المواقع التي شهدت بعض المناوشات والتصرفات الفردية من قبل العراقيين.

وقال: كانت الأمور هادئة على الحدود ولا يوجد ما يبعث القلق، متمنياً ان تشهد الفترة المقبلة الهدوء والاستقرار على الحدود بين البلدين، آملاً ألا تتكرر مثل هذه الأمور، لأن ذلكسيدعم العلاقات الثنائية بين البلدين وسيعطي انطباعاًجيداً للشعبين خصوصاً بعد استكمال العراق البند السابع الذي أهم ما ورد فيه هو صيانة العلامات الحدودية، لافتاً إلى ضرورة البايب الحدودي الذي تم انتزاعه.

وأضاف ان السفير العراقي زاره في مكتبه، وأبدى انزعاجه واستياءه مما حدث.

وبين انه تلقى اتصالات من رئيس مجلس النواب العراقي يدعوه فيها إلى زيارة العراق، مؤكداً انه سيذهب حاملاً معه كل الملفات العالقة بين البلدين.

وفيما يتعلق بالقروض أكد أن اللجنة البرلمانية المالية انتهت من مقترحها، وقال: لمسنا توافقاً حكومياً نيابياً أسفر عن معالجة هذه القضية التي ستحل 50٪ من مشاكل المواطنين.

وحول استجواب الشمالي قال لم يعد هناك مبرر لهذا الاستجواب، وحول منحة الـ 1000 دينار لغير المقترضين قال هناك مقترح في اللجنة المالية حول هذا الموضوع، والأمر بيد سمو الأمير.

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.