من المضحكات المبكيات أن رجال الداخلية المفترض بهم ان يكونوا ذراع القانون في البلاد ، يحولون دون مخالفة القوانين ويتأكدون من تطبيقه على الكبير قبل الصغير ، إذا بأحدهم تأخذه الرعونة لأبعد مدى ويعطي مثالا سيئا وقدوة غير حسنة باستغلاله موقفا خاصا بأحد المعاقين ، ويا ليته استخدم سيارته الشخضية لقلنا انه أحد المستهترين الذين لا يجدون رادعا ، ولكنه استخدم الدورية التي من المفترض ان تجوب البلاد بحثا عن مثل مخالفته النكراء، ومنا الى وزارة الداخلية حيث لا عذر لهم في تطبيق القانون على هذا الشرطي لان رقم الدورية واضح تماما في الصورة وهو (7982).
قم بكتابة اول تعليق