اهم ما تناولته الصحف اليوم … 30الجاري حل مجلس 2009 والانتخابات في أكتوبر… الأمير أنجز المشاورات التقليدية.. والمبارك مرشح للعودة… اللواء الدوسري: ملفات 35 ألف بدون في الأدلة الجنائية لفحص الـ (DNA) … العمير: الانتقام.. سيد مظاهرات «الإرادة».. التحديات تواجه الحكومة الجديدة قبل تشكيلها
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الثلائاء
الأنباء
كشوف المستحقين للترقية بالاختيار في «الكهرباء» الخميس المقبل.. ومكافآت وبدلات إشراف شهرية للعاملين بـ «المشروعات السياحية»
الخنين لفتح تحقيق فوري يكشف المتسبب في تجديد عقد التأمين الصحي مع شركة بها العديد من السلبيات.
الرومي: إصدار «الوعي الشبابي» الإلكترونية الشهرية تأكيد لريادة الكويت عربياً وعالمياً.
دشتي: حفظ القرآن خطوة مهمة على كل أبٍ غرسه في أبنائه.
القبس
صباح الخالد التقى مرسي: تطابق كامل بشأن القضايا الإقليمية
التربية: تكليف القطاع الخاص بإدارة بعض المدارس الحكومية
الكندري: لا يجوز لــ «البلدي» التنازل عن اختصاصاته.
رفع 22 سيارة مهملة في «الجهراء»
شحن الأغراض.. سوق عنوانه الفوضى!
الراي
18 «نقطة اشتباك» بين «التجارة» و«هيئة الأسواق»
«أعيان»: سنتظلم ضد إلغاء إدراجنا.
تداولات البيوع تراجعت 18 في المئة بالنصف الأول.
«الكهرباء» تعلن الخميس المقبل «المستحقين» للترقية بالاختيار.
الوطن
سمو الأمير يدعو الرئيس المصري لزيارة الكويت
الكويت: الممارسات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين تتعارض مع كل القوانين والحقوق
المعاقون أطلقوا برنامج التدريب الصيفي في «المطار» تحت شعار «عطني فرصة»
عمليات تجميل «محتملة» لبعض الأسهم تحسباً لبيانات النصف الأول.
ناصر الدويلة: مرسي ارتدى «بشت» الرشايدة.
الصباح
ولي العهد: التميز والإبداع العلمي يلعبان دوراً فعالاً في تطوير المجتمعات الإنسانية.
المويزري: أطالب المبارك بمحاسبة الصرعاوي في قضية المضف
الصبيح يطالب بتخصيص مدينة لمؤسسة الرعاية السكنية في شمال الصبية
«الداخلية»: إجراءات أمنية احترازية لموسم الصيف والسفر
الأنباء
نبدأ جولتنا الصحافية مع صحيفة الأنباء لنقرأ “30الجاري حل مجلس 2009 والانتخابات في أكتوبر” التفاصيل في السياق التالي أخذت عجلة تصحيح الإجراءات الدستورية التي رافقت حل مجلس 2009 تسير بشكل منتظم وهادئ من خلال بدء المشاورات الرسمية التي يجريها صاحب السمو الأمير مع رؤساء المجالس السابقة تمهيدا لتكليف رئيس الحكومة الجديدة.
وقالت الصحيفة:ونفت مصادر وزارية صحة ما يتردد بأن الحكومة الجديدة بعد تشكيلها وأدائها القسم أمام صاحب السمو ستعتمد مشروع مرسوم بحل مجلس 2009.
وكشفت المصادر خلال حديثها لـ «الأنباء» أنه بعد اتخاذ آليات تنفيذ حكم المحكمة الدستورية وإصدار المراسيم المطلوبة لعودة المجلس ودعوة رئيس المجلس جاسم الخرافي الأعضاء الى عقد جلسة واكتمال النصاب ستؤدي الحكومة القسم على أن يتم رفع مشروع مرسوم مسبب بحل المجلس، أما إذا لم يتوافر النصاب فسيتم تفعيل المادة 107 من الدستور.
وكشفت المصادر أن الحد المدروس لتنفيذ ذلك السيناريو هو 30 يوليو الجاري.
وكشفت المصادر أيضا أنه بعد حل المجلس ستجتمع الحكومة لإصدار مشروع مرسوم بدعوة الناخبين للانتخابات في الأول من أكتوبر المقبل. وردا على سؤال حول موعد وكيفية صدور ميزانية الدولة، أكدت المصادر أن الحكومة الجديدة ستعتمد مشروع مرسوم ضرورة لإصدار الميزانية وذلك بعد اعتماد الإجراء المتعلق بحل مجلس 2009 ونشره في الجريدة الرسمية.
وأمس كثفت كتلة الأغلبية من اتصالاتها في إطار التشاور حول الأوضاع السياسية، حيث كان من المقرر إجراء اجتماع للكتلة الا انه تم تأجيله بسبب سفر أغلب أعضاء «الأغلبية» خارج البلاد على أن يتم عقده الأسبوع المقبل، وفي المقابل تواصل مجموعة «أغلبية 2009» النيابية مشاوراتها لإمكانية توفير نصاب عقد جلسة لأداء الحكومة القسم الدستوري خلالها. وفي هذا السياق، قال النائب عدنان عبدالصمد إن سمو الشيخ جابر المبارك أثبت أنه رجل قوي وقادر على قيادة الحكومة في المرحلة المقبلة.
القبس
وتاولت صحيفة القبس على صدر صفحتها الأولى “الأمير أنجز المشاورات التقليدية.. والمبارك مرشح للعودة” وقالت في التفاصيل
أنجز سمو أمير البلاد أمس المشاورات التقليدية لتشكيل الحكومة الجديدة. واستقبل سموه على التوالي رئيس مجلس الأمة السابق أحمد السعدون ورئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي. كما أجرى سموه اتصالاً هاتفياً مع رئيس الوزراء السابق سمو الشيخ ناصر المحمد.
ورجحت مصادر مطلعة ان يعيد سموه تكليف سمو الشيخ جابر المبارك بتشكيل الحكومة الجديدة، وتوقعت المصادر ألا تزيد نسبة التغيير في الحكومة على 10 – %15، ان لم يكن التشكيل نفسه لتمرير فترة الانتخابات.
وقالت الصحيفة :كلّف الخرافي نائب رئيس المجلس عبدالله الرومي القيام بأعماله بدءاً من اليوم نظراً لقيام الخرافي بإجازة خاصة. في حين أكدت مصادر كتلة أغلبية المجلس المبطل أن الكتلة قررت تجميد عقد اجتماعاتها انتظاراً لإعلان التشكيلة الحكومية الجديدة، إضافة إلى مراجعة جميع الآراء والأفكار التي سيتم تبنيها في مرحلة الانتخابات.
واعتبرت مصادر الكتلة ان التسريبات التي ظهرت أخيراً بشأن تعديل آلية التصويت في الانتخابات المقبلة تهدف إلى فرض واقع معين يحفز أغلبية مجلس 2009 على حضور الجلسة التي ستتم الدعوة إليها لإقرار مشروع التعديل المقترح، متوقعة ان تكون هذه الخطوة ان تمت مشروع «أزمة» جديدة.
وأعربت المصادر عن قلقها من الصمت الحكومي تجاه الإشاعات المتعلقة بتعديل النظام الانتخابي، مشددة على ان الشارع هادئ لأن هناك تطمينات بحل مجلس 2009، إلا أنه في حال التراجع عن الحل فسيعود للغليان مجدداً.
الراي
وأبرزت صحيفة الراي تصريحاً بعنوان “اللواء فهد الدوسري: ملفات 35 ألف بدون في الأدلة الجنائية لفحص الـ (DNA) وقالت تسلمت الادارة العامة للادلة الجنائية 35 ألف ملف لغير محددي الجنسية من الجهاز المركزي لمعالجة المقيمين بصورة غير قانونية، وذلك لاجراء الفحص النووي (DNA) لاصحابها وافراد اسرهم بهدف التأكد من بيانات الابوة والبنوة، تمهيداً لاستكمال المعاملات للحصول على الجنسية الكويتية.
مدير عام الادارة العامة للادلة الجنائية اللواء الدكتور فهد الدوسري كشف لـ «الراي» عن تسلم ادارته للملفات الـ 35 ألفاً التي تخص فئة غير محددي الجنسية، مشيراً الى أن الادارة بصدد استقبال مئتي حالة يومياً بعدما كانت قاصرة على مئة حالة.
ومضت الصحيفة تقول أوضح الدوسري ان اعداد المحالين من الجهاز المركزي للبدون لاستخراج شهادات ميلاد واثبات نسب في تزايد وقد وصلت اعدادهم الى 12 ألفاً قد تنتهي مواعيدهم في يناير 2013، ومن بينهم عسكريون عاملون في وزارة الداخلية.
واضاف الدوسري «سنعمل جاهدين لتقليص المواعيد من خلال زيادة اعداد العاملين خلال المرحلة المقبلة»، مؤكداً ان «جميع المراجعين هم من غير محددي الجنسية من اصحاب المعاملات الاسرية مثل شهادات الميلاد واثبات النسب وكذلك ملفات الحصول على الجنسية كشرط لاستكمال الفحص النووي (DNA) للعسكري وافراد اسرته».
الوطن
ونذهب إلى صحيفة الوطن لنقرأ ” العمير: الانتقام.. سيد مظاهرات «الإرادة» وقالت في التفاصيل رجح مصدر حكومي مطلع صدور مرسوم تكليف سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك بتشكيل الحكومة اليوم أو غدا بعد استكمال سمو أمير البلاد مشاوراته التقليدية الدستورية، وكان سموه قد استقبل أمس رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي ورئيس مجلس الامة السابق أحمد السعدون، كما اجرى سمو الأمير اتصالا هاتفيا مع سمو الشيخ ناصر المحمد رئيس مجلس الوزراء السابق ضمن اطار المشاورات التقليدية الجارية لتشكيل الحكومة الجديدة.
واكد المصدر الحكومي ان القيادة السياسية في البلاد قطعت شوطا في اجراءات معالجة الوضع الدستوري وتنفيذ حكم المحكمة الدستورية وانه لم يتبق سوى بعض الخطوات لاتمام المهمة قبل اعادة حل مجلس 2009 والدعوة لانتخابات جديدة.
وتوقع المصدر ان تعلن الحكومة الجديدة مطلع الاسبوع المقبل، خاصة وان اعادة تشكيلها لن يستغرق الوقت الطويل لعودة نفس الوزراء الحاليين باستثناء الوزير المحلل، لافتا الى انه وفور صدور مرسوم التكليف فان سمو رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك سيجتمع مع الوزراء بابلاغهم بالتجديد لهم في الحكومة الجديدة لان هدف استقالة الحكومة واعادة تشكيلها معالجة الخطأ الاجرائي وتنفيذ حكم المحكمة الدستورية وتحصين قرارات الحكومة من أية طعون.
يأتي هذا فيما أجلت كتلة الأغلبية اجتماعها المقرر أمس انتظارا لوضوح الصورة في شأن الموقف من مجلس 2009، وبهدف ترتيب أوراقها وأجندة اجتماعها، لكن اعضاء في الأغلبية أكدوا عدم ممانعتهم عقد «جلسة واحدة فقط لا أكثر» لمجلس 2009 تؤدي الحكومة خلالها اليمين الدستورية حتى لا تتكرر أزمة الخطأ الاجرائي في حل المجلس.
ومن جانبه وتعليقا حول ما يثار عن تعديل الدوائر الانتخابية قال النائب د.جمعان الحربش ان اهم القرارات تتخذ خارج المؤسسات في الكويت، مشيرا الى ان جهود «الفلول» لتغيير نظام التصويت (صوتان للناخب) أوشكت ان تنجح.
ومن جانب آخر، اكد النائب العمير ان نائبي التجمع السلفي خالد السلطان وعبداللطيف العميري غير راضيين عما قيل في «ساحة الارادة».
واضاف العمير ان مثل تلك التظاهرات مبنية على الانتقام، والدليل سماعنا الألفاظ النابية التي خرجت من تجمع الثلاثاء في «ساحة الارادة»، وهذا امر معيب للغاية.
واشار النائب العمير الى ان التجمع السلفي لن يشارك في اية تظاهرات تضرب القانون عرض الحائط وتسيء لكرامات الآخرين.
الصباح
وابرزت صحيفة الصباح في عددها الصادر اليوم خبراً بعنوان ” التحديات تواجه الحكومة الجديدة قبل تشكيلها “وقالت في التفاصيل يترقب الشارع الكويتي أن يتم اليوم الإعلان عن تسمية رئيس الحكومة الجديدة، والمرجح أن يكون هو سمو الشيخ جابر المبارك، وذلك عقب المشاورات التقليدية التي أجراها سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد أمس مع كل من رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي، ورئيس المجلس السابق أحمد السعدون، وعبر الاتصال الهاتفي مع رئيس الوزراء السابق سمو الشيخ ناصر المحمد، فيما لاتزال قضيتان أخريان تشغلان أيضاً مساحة كبيرة من اهتمام الأوساط السياسية، وهما التعديلات الدستورية التي يطالب بها البعض، ويعارضها البعض الآخر، وكذلك مسألة ما إذا كان مجلس 2009 الذي عاد بحكم من المحكمة الدستورية، سيظل مستمراً حتى انتهاء مدته القانونية، أم أنه سيتم حله وإجراء انتخابات جديدة.
ومضت الصحيفة تقول الحكومة الجديدة المرجح أن يترأسها سمو الشيخ جابر المبارك، والتي بدا أنها قد تستغرق وقتا أطول من المعتاد استنادا إلى عودة الخرافي لاستئناف إجازته، وتوقعت مصادر مطلعة أن تضم معظم الوزراء في الحكومة المستقيلة، وأن تجري تغييرات في نطاق ضيق يقتصر على الحقائب التي خلت باستقالة وزير المالية السابق مصطفى الشمالي، ووزير الشؤون الاجتماعية السابق أحمد الرجيب، ووزير الإسكان وشؤون مجلس الأمة السابق شعيب المويزري، مشيرة إلى أنه مع دخول شخصيات جديدة إلى الحكومة المرتقبة، فمن المحتمل أيضاً أن يتم اجراء تدوير بين وزراء الحكومة الحالية، وليس من الضروري أن يعودوا جميعاً إلى نفس الحقائب التي شغلوها في الحكومة المستقيلة.
قم بكتابة اول تعليق