الإساءات المتكررة من بعض السفهاء لمقدسات المسلمين تعبر عن حالة الإحتقان الطائفي الشديد التي وصل إليها مجتمعنا ومحيطنا والمسئولية تقع على جميع الأطراف والجهات لإخماد نار الفتنة قبل أن تلتهب وتحرق الجميع دون استثناء،
واضاف النائب عدنان عبد الصمد على حسابه الشخصي “تويتر” على الحكومة أن تبادر إلى تفعيل دور أجهزة الرقابة ولاتتوانى عن تطبيق القانون على كل من تسول له نفسه الإساءة لمقدساتنا الإسلامية.
كما أن المسئولية تقع أيضاً على مؤسسات المجتمع المدني بمختلف أطيافها والناشطين وعلماء الدين بأن يشكلوا صمام أمان للمجتمع
أمام ما يتعرض له من تمزيق لنسيجه الإجتماعي، ليصبح هؤلاء السفهاء منبوذين في المجتمع وتقمع أصواتهم النشاز
قم بكتابة اول تعليق