اهم ما تناولته الصحف اليوم.. أولويات الحكومة.. المخدرات والازدحام والحوادث..الديوان الأميري: التعرض لسبطي الرسول «وقاحة وخبث» .. على الحكومة أن تتحرك.. د.الصباح: أجندة خارجية تسعى لتدمير الكويت.. طائرة مجهولة محملة بالصواريخ حلقت فوق مراكزنا الحدودية.
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرزعناوين الصحف الصادرة يوم الأحد
محمد الصباح من غبقة الهيفي: الكويت محفوظة بأهلها والقيادة السياسية قلقة من شق الوحدة الوطنية وزج القضاء في الخلافات.
«الكويتية» تنوي شراء 20 طائرة وتفكير في استمرارها كناقل وطني.
وزير النفط: العالم لن يسمح باستمرار القلاقل طويلاً في منطقة الخليج ونستبعد إغلاق مضيق هرمز.. والشرثان: نرفض حشد النقابات بالشارع.
مسلط الهذال: لا نقبل ما تعرضت له قبيلة مطير وما حصل ضرب لمكونات المجتمع .
الصباح
محمد الصباح: دول الخليج عزوتنا وظهرنا
الحمود: نسأل الله أن يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه
«البلدية» وقعت مشروع المخطط المحلي للمنطقة «الإقليمية الخامسة» غربي البلاد
القبس
محمد بحر العلوم: البعض لا يريد استقرار العلاقات بين الكويت والعراق.
هاني حسين : الوضع السياسي المتذبذب سيؤثر في الاقتصاد.
الفتوى والتشريع: انتخاب مجلس إدارة كامل وليس 3 أعضاء فقط.
الصالح: شطب 134 ترخيصاً تجارياً اليوم و150 أخرى قريباً.
شيخة البحر: لماذا لا تدخل هيئة الاستثمار مستثمراً استراتيجياً في السوق؟
الوطن
تسريبات «داو».. تطرح أسئلة صعبة!
أزمة صامتة بين رولا وقيادات بـ «التخطيط» .. وقرار بتنظيم مكتب «شؤون المجلس»
7 أطنان أغذية أطفال منتهية أُعدت للتسويق عبر الجمعيات التعاونية
عمولة الاستحواذ: شركات الوساطة قررت المواجهة…تظلم ثم قضاء.
الشاهد
الفضل: الحكومة خائفة من السعدون وحناجر صبيته
اتحاد البترول للطبطبائي: نرفض النزول للشارع إن عدلت الدوائر.
الإبراهيم: لن أتخذ قرارات كبيرة في البلدية.
الأذينة في غبقة اتحاد العمال: أعدكم بتحقيق مطالبكم
الأنباء
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الأنباء لنقرأ ” أولويات الحكومة.. المخدرات والازدحام والحوادث ” وقالت في التفاصيل يتطلع الجميع إلى جلسة مجلس الوزراء الاعتيادية المقررة غدا الاثنين لاتخاذ القرارات المنتظرة خصوصا على صعيد البت في قانون الانتخاب الحالي. مصادر وزارية أكدت لـ «الأنباء» أن المجلس لن يتوانى في إصدار القرارات والقوانين والمراسيم التي تعالج الأوضاع الحالية سواء على مستوى الانتخابات أو حل مجلس 2009 تأكيدا على رغبة الحكومة في دعم الاستقرار السياسي والتأكيد على الوحدة الوطنية للمجتمع، الى جانب ان الحكومة ستضع 3 قضايا طرحها صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد خلال تفقده نوادي الجيش والشرطة والحرس الوطني، في أولى أولوياتها وهي قضايا المخدرات والازدحام والحوادث المرورية.
ومضت الصحيفة تقول على الصعيد ذاته، أكدت مصادر مطلعة لـ «الأنباء» انه من المفترض ان تقرير اللجنة القانونية الوزارية لا يعول عليه كثيرا، فالتقريرلا يتضمن قرارات بل مجرد توصيات وإجراءات تطبيق إحالة قانون الانتخاب الى المحكمة الدستورية وإصدار مرسوم مسبب بحل مجلس 2009 بعد جلسة الثلاثاء المقبل، وبناء على الكتاب الذي سيرفعه رئيس المجلس جاسم الخرافي لصاحب السمو الأمير.
وشددت المصادر على ان تنفيذ هذه التوصيات يحتاج الى قرار، قائلة «تقريبا كل الإجراءات واضحة سواء على مستوى تقديم طعن مباشر في قانون الانتخاب او إصدار مرسوم مسبب بناء على المادة 107 من الدستور بعد ان توافرت الشروط الثلاثة لإصداره وهي وجود حكومة دستورية ووجود سبب (عدم القدرة على الانعقاد) واستخدام السبب لأول مرة مع مجلس 2009».
وأوضحت المصادر ان اللجنة التي قد تجتمع اليوم سبق ان وضعت المعالجة الدستورية لوضع الدوائر وآلية التصويت، وأوصت بحسب إجماع الخبراء الدستوريين، بأن إحالة قانون الانتخاب إلى «الدستورية» تحصن الانتخابات المقبلة أو توجد حالة الضرورة، وعن مدى الارتباط بين توقيت الإحالة وجلسة الثلاثاء المقبل، قالت المصادر: لا يوجد أي ارتباط بل انه كان من المفترض إحالة قانون الانتخاب إلى المحكمة الدستورية قبل ذلك للاستفادة من الوقت.
الصباح
ونذهب إلى صحيفة الصباح لنقرأ” الديوان الأميري: التعرض لسبطي الرسول «وقاحة وخبث» وقالت في التفاصيل بعد أن أخمد الديوان الأميري فتنة الإساءة إلى إحدى قبائل الكويت، بإصداره البيان القوي الذي استنكر فيه تلك الإساءة، وأكد اتخاذ الإجراءات القانونية بحق صاحبها النائب السابق محمد الجويهل، والذي ألقي القبض عليه بالفعل، ويخضع للتحقيق معه حالياً، فوجئ الشارع الكويتي بالفتنة تطل برأسها من جديد، عبر تغريدة تحريضية أطلقها أحد الأشخاص على حسابه في «تويتر»، وتتضمن إساءة إلى سبطي الرسول – صلى الله عليه وسلم – الحسن والحسين، وهو ما أثار استهجان الكويتيين جميعاً الذين أدركوا أن الوطن كله مستهدف، عبر استهداف شرائحه ومقدساته ومعتقداته ورموزه، سعياً إلى تفتيت وحدته، وتمزيق نسيجه الوطني، وشغله عن أولوياته، وصرف اهتمامه إلى قضايا خلافية وجدلية تستهلك وقته وطاقاته فيما لا طائل من ورائه، وتثير الأحقاد والضغائن بين أبنائه.
ومجدداً أكد الديوان الأميري استنكاره الشديد مثل هذه السلوكيات، وأصدر نائب وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ علي الجراح بياناً جاء فيه: «اطلع الديوان الاميري بكل تأثر على ما نشر في احد مواقع التواصل الاجتماعي والذي تم التعرض فيه بكل وقاحة وخبث لمقامي سبطي رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين رضوان الله تعالى عليهما والذي اثار مشاعر المسلمين قاطبة لما فيه من اساءة بالغة وتعد على مقام آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والديوان الاميري اذ يعرب عن بالغ استنكاره وادانته الشديدين لهذا الفعل الشنيع والمنكر ليؤكد انه قد اصدرت التوجيهات الفورية لاتخاذ جميع الاجراءات والتدابير اللازمة لمحاسبة من يسيء الى ثوابتنا الاسلامية الراسخة.
واذ يكرر الديوان الاميري استنكاره البالغ لمثل هذه الأعمال الرامية الى الطعن بالمعتقدات الدينية واشاعة روح الفتنة وضرب الوحدة الوطنية ليؤكد ان شدة صلابة وقوة وتماسك الشعب الكويتي لن تنال منه مثل هذه الممارسات الخبيثة وانه على ثقة كاملة في وعي الشعب الكويتي وادراكه لكل هذه الاعمال التي تهدف الى اذكاء الفتنة والفرقة والمساس بالوحدة الوطنية وقادر على تفويت الفرصة على مثل هذه الممارسات البغيضة.
مصادر نيابية وقانونية أشادت ببيان الديوان، مؤكدة أنه يقطع دابر الفتنة، ويطمئن الجميع إلى أن القيادة السياسية ترفض رفضاً قاطعاً المساس بأي من الثوابت الدينية أو المجتمعية، وتصر على تنفيذ القانون وأن يخضع الجميع – كباراً وصغاراً – لسلطانه، وذلك حماية لتماسك الوطن وحفظ أمنه واستديد مثل هذه السلوكيات، وأصدر نائب وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ علي الا، والتي عندما انتشرت فيها الفتنة، اهتزت المؤسسات الأمنية بها، ما أدى إلى شيوع الفوضى والخراب فيها، وتدمير مقدراتها ومواردها الاقتصادية والتنموية.
وردت المصادر على من يتساءلون عن سبب مبادرة الديوان الأميري بإصدار بيانات إدانة، بدعوى أن الحكومة ومؤسسات الدولة الأخرى لابد أن تقوم بواجباتها تجاه مثل تلك الأحداث، موضحة أن مبادرات الديوان الأميري تتوازى دائماً مع قيام الحكومة بواجباتها، وهذا ما تضمنه البيانان الأخيران للديوان، بشأن قضيتي الإساءة لقبيلة مطير، والإساءة لسبطي الرسول، حيث أكد البيانان اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحق المسيئين لرموزنا الدينية والاجتماعية.
أضافت أن هذا الردع مطلوب وبقوة لوقف مثيري الفتنة عند حدهم، بعدما تمادوا في التطاول على كل المقدسات والرموز، والاستهانة بسائر القيم التي يحرص عليها المجتمع، حيث شاعت خلال الفترة الأخيرة ظواهر الإساءة الى النبي – صلى الله عليه وسلم – وآل بيته الكرام، وأمهات المؤمنين، والصحابة، وبدأ البعض خلال السنوات الأخيرة يتجرأ على كل هذه المقدسات التي لم يكن أحد يستطيع الاقتراب منها، ثم شهدنا أيضاً تجاوزات غير مسبوقة بحق القيادة السياسية وكبار رجالات الدولة، وتوجيه ألفاظ وشتائم إلى بعضهم، تعف عنها ألسنة الشرفاء، ويأبى الرجال بحق النزول إلى هذا الدرك، مؤكدة أنها «ألفاظ ومرادفات لا تصدر عن رجال يعرفون للرجولة معناها وحقيقتها، وللكرامة والشرف والترفع قيمتها، وإنما تصدر عن صغار دأبوا على الإسفاف والابتذال، كما أنهم اعتادوا على ان يضربوا من بعيد، مستخدمين كلمات تحتمل المعنى ونقيضه، هرباً من مساءلتهم أمام القضاء، وفراراً من يد العدالة».
ومضت الصحيفة تقول المصادر ذاتها حذرت من أن الانزلاق إلى «مستنقع» الفتن الطائفية والقبلية والمجتمعية، يهدد وحدة الوطن، ويفتح الباب واسعاً أمام عوامل الهدم والتخريب والتدمير في بنيانه القوي المتماسك، مشددة على أن مواجهة هذه الفتن ليست مسؤولية الجهات الرسمية وحدها، وإنما هي مسؤولية المجتمع كله، بنخبه السياسية والأكاديمية، وكذلك القوى والتيارات السياسية، ومنظمات المجتمع المدني، وإعلامه، والتي ينبغي أن تشكل جميعها جبهة موحدة صلبة، تتفتت على جدرانها كل محاولات النيل من الكويت، وتشويه منجزاتها الحضارية والسياسية، والإساءة إلى ديمقراطيتها التي تمثل بؤرة مضيئة في المنطقة كلها.
القبس
ومع صحيفة القبس نقرأ ” على الحكومة أن تتحرك” وقالت في التفاصيل كشفت مصادر نيابية ان رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك يواجه مصاعب عديدة في حسم الخطوات المطلوبة للخروج من الأزمة الدستورية والفراغ التشريعي الذي تشهده البلاد حالياً، مشددة على ان أي خطوة ستتخذها الحكومة وفي أي اتجاه ستواجه باعتراضات، سواء من كتلة أغلبية مجلس 2012 أو من أغلبية مجلس 2009.
وبينت المصادر ان خيار إحالة الدوائر الخمس إلى المحكمة الدستورية، الذي لا يفضله المبارك، لا يزال هو المرجح، ولكن التأخير في اتخاذه يعود إلى أمرين: أولاً، التأكد من سلامة جميع الخطوات اللاحقة للإحالة، ثانياً، البحث في خيارات أخرى وإتاحة الفرصة أمام الاقتراحات الأخرى التي من ضمنها حل مجلس 2009 والدعوة إلى انتخابات بناء على النظام الحالي وترك المجال أمام المجلس المقبل لتغيير الدوائر الانتخابية وتحمل أي نتائج وتبعات تنشأ من الطعون على الانتخابات المقبلة.
ومضت الصحيفة تقول وذكرت المصادر ان أغلبية المجلس المبطل متخوفة من جلسة الثلاثاء المقبل، التي من المتوقع ألا تنعقد لفقدانها النصاب كالجلسة السابقة، موضحة ان التكتيك لتمديد عمر المجلس سيفقد رئيس الوزراء أوراقه السياسية ويدفعه إلى خسارة كلا الطرفين.
وأشارت المصادر إلى أن حضور الحكومة للجلسة المقبلة سيكون محرجاً لرئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك، لا سيما انه لم ينجح في إقناع نواب مجلس الأمة 2009 المنتمين لكتلة اغلبية المجلس المبطل والذي كان متعاونا كثيرا معهم خلال مجلس 2012، وكذلك لم ينجح في إقناع أكثرية ذلك المجلس التي كانت متعاونة مع رئيس مجلس الوزراء السابق الشيخ ناصر المحمد.
وتابعت المصادر ان عدم حضور النواب الموالين للمحمد يعتبر رسالة سياسية باستمرار قدرته على التأثير في هؤلاء النواب ليتم التفاوض على ورقة استكمال الفترة المتبقية من مجلس 2009 كحل للأزمة.
وأكدت المصادر ان توافر النصاب لمجلس 2009 ممكن إذا حصلت أكثرية مجلس 2009 على وعود حكومية ببقاء المجلس لإقرار الميزانيات وبعدها يتم فض دور الانعقاد الحالي.
وأوضحت المصادر ان هذا السيناريو سيمنح الحكومة غطاء تشريعيا ودستوريا خلال الوقت الذي تحتاجه المحكمة الدستورية لإصدار حكمها في نظام الدوائر الخمس، مبينة ان جميع الآراء والمقترحات لا تزال مطروحة ولم يتم حسم أي قرار حتى الآن.
الوطن
وانفردت صحيفة الوطن بعدد من الأخبار المحلية والسياسية ونقرأ “د.الصباح: أجندة خارجية تسعى لتدمير الكويت” وقالت في التفاصيل
حذر وزير الخارجية السابق الشيخ محمد الصباح ممن وصفهم بالعناصر الدخيلة والغريبة الساعية لتدمير البلد وتخريب المنطقة وتعمل وفق أجندة خارجية، خاصة في ظل تجمع الغيوم السوداء على شكل تحركات عسكرية غربية تنذر بعمل عسكري محتمل ضد ايران في المستقبل القريب.
وأشار الى ان رد ايران سيكون عنيفا في حال تعرضها لأي هجوم غربي، مشددا على ضرورة ان تكون دول مجلس التعاون الخليجي الظهر الذي تستند اليه الكويت لمنع انتشار الفوضى في المنطقة، مؤكدا ان الكويت لا تستطيع وحدها مجابهة كل تلك التحديات بدون دول الخليج.
ومضت الصحيفة تقول وأضاف ان التشكيك بفكرة الاتحاد الخليجي في هذا الوقت الحساس أمر مزعج، وان على مجلس الأمة الدفع نحو هذه الوحدة بدلا من اثارة المخاوف بشأنها، مؤكدا ان حمم البركان السوري ستصل الينا، لأن النظام السوري سيكون لديه ردة فعل ضد دول الخليج، وقد يستغل البعض من جاليته فيها لزعزعة الأمن وقال الشيخ محمد الصباح في حوار مع أهالي الدائرة الرابعة خلال غبقة رمضانية أقامها السفير علي الهيفي في ديوانه بالفروانية على شرف د.الصباح ان هناك تجمعات غريبة عن مجتمعنا تسعى لتباعد فئات المجتمع من أجل جعل الآخر يحتمي بالخارج، كما ان هناك من يريد تصدير التجربة العراقية الى دول المنطقة ومنها الكويت
الشاهد
ومع صحيفة الشاهد نقرأ ” طائرة مجهولة محملة بالصواريخ حلقت فوق مراكزنا الحدودية ” وقالت في التفاصيل اخترقت طائرة عسكرية هليوكوبتر مجهولة المجال الجوي الكويتي وحلقت على مستوى منخفض فوق المراكز الحدودية.
وقال مصدر أمني مطلع لـ»الشاهد« ان الجهات المختصة لاحظت ان الطائرة كانت مسلحة بصواريخ جو أرض وسلاح رشاش وتحمل على متنها عسكريين مجهولين يرتديان الزي الرسمي، »المرقط« ويحملان أسلحة رشاشة.
وأضاف ان أجهزة رادارات الادارة العامة لأمن الحدود رصدت الطائرة تحلق فوق مراكز الحدود الشمالية التابعة لمركز خباري العوازم وحامت حول مركز الصقيهية والأبرق والمهزول والتعاون.
وأشار إلى أن الطائرة لم تستجب للنداء اللاسلكي وظلت تحوم بشكل مريب، وبدت عليها حالة من التأهب، وأن الجهات المختصة في أمن الحدود تتبعت سير خط الطائرة وأبلغت الجهات المعنية في وزارة الدفاع بالحادث.
وأضاف أن الطائرة الهليوكوبتر غادرت الموقع واختفت في اتجاه غير معلوم وخرجت عن نطاق أجهزة الرادار والمتابعة لأمن الحدود.
وأكد المصدر ان الأجهزة الأمنية فتحت تحقيقاً مكثفاً في الحادث بالتعاون مع الدفاع الجوي ومنظومة الرصد لتحديد هوية الطائرة ومعرفة كيفية دخولها المجال الجوي الكويتي والطيران فوق المراكز الحدودية.
ومضت الصحيفة تقول وكانت »الشاهد« قد نشرت في 9 مايو 2011 أن رجال الأمن البحري التابع للادارة العامة لأمن الموانئ الكويتية رصدوا طائرة مروحية مجهولة تحلق فوق ميناء الأحمدي بطريقة مريبة، وبالاستعلام من القوات المسلحة ومن مركز عمليات الطيران العمودي تبين عدم معرفتهم بالطائرة، وحالت سرعة اختفاء الطائرة والهروب من الموقع إلى جهة غير معلومة دون اكتشاف مصدرها أو جهتها أو الهدف من تحليقها فوق هذا الموقع الحساس، وكانت الطائرة مزودة بكشاف قوي في مقدمتها وقد حلقت عدة مرات فوق ميناء الأحمدي قبل اختفائها.
قم بكتابة اول تعليق