اهم ما تناولته الصحف اليوم.. 3طائرات أجلت معظم المواطنين من لبنان.. «نهج»: لا نتحرك.. وفق رأي الأغلبية.. البدع.. حفريات.. وأكوام رمال.. الأغلبية تواصل التصعيد ضد السلطة وتستعد لتحرك واسع بعد العيد
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرزعناوين الصحف الصادرة يوم السبت
الأنباء
صاحب السمو يهنئ المواطنين والمقيمين بعيد الفطر: لينعم الجميع بالمحبة والهناء .
«الصحة» وفّرت «بطاقات الأولوية للعلاج» لكبار السن.
الكويت ودّعت العم بدر المطوع.
عطل فني يقطع الكهرباء عن المباركية لساعتين.
الوطن
الأمم المتحدة: سليمان بوغيث.. مازال مطلوباً
العائدون من لبنان: الأوضاع طبيعية.. لماذا الإجلاء؟
«الداخلية»: نواف توفي بسبب العطش
السلطان: الكويت الأكثر عرضة للمخاطر.. والسمكة: لماذا الكويت؟!
القبس
هجمة صهيونية شرسة على المقدسات الإسلامية والمسيحية
المنبر الديموقراطي: حوار وطني للاتفاق على نظام انتخابي عادل
بيع أغنام مريضة في الأسواق
الأذينة وعد بإيجاد موارد مالية إضافية للعمل النقابي.
الجريدة
الأخضر يصبغ بورصات الخليج نهاية رمضان
موظفو «الوطني» تطوعوا لفعل الخير خلال شهر رمضان
زين تشارك في توفير حاجات المصلين في المساجد
ديوان الخدمة يرصد 150 ألف حالة غياب في العشر الأواخر.
الدمخي لـ”الحمود”: أحملك مسؤولية وفاة نواف المطيري
الأنباء
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الأنباء لنقرأ ” 3طائرات أجلت معظم المواطنين من لبنان ” وقالت في التفاصيل أكد المتحدث الرسمي والوحيد باسم عشيرة آل المقداد ماهر المقداد أن العشيرة تنفي جملة وتفصيلا ما تناقلته بعض الوسائل الإعلامية عن رصدها مواطنين خليجيين في لبنان لاختطافهم بهدف الافراج عن مخطوفها في سورية حسان المقداد، مؤكدا أن آل المقداد وكل من يتعاطف معهم من عشائر البقاع لن يتعرضوا لأي من رعايا دول الخليج العربي، لا بل سيكونون بالمرصاد ضد أي تعد عليهم طيلة إقامتهم في وطنهم الثاني لبنان، مشيرا الى أن عشيرة آل المقداد «لا تشرب من بئر وترمي بها حجرا» وهي بالتالي مؤتمنة على جميع الايادي البيضاء التي امتدت الى لبنان واللبنانيين ابان حرب يوليو في العام 2006 لانتشاله من محنته سواء من صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد أم من الملك السعودي أو من أمير قطر أو من رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
ومضت الصحيفة تقول وتمنى المقداد في تصريح لـ «الأنباء» على الدولة الكويتية أميرا وحكومة وشعبا وعلى كل دول الخليج العربي عدم سحب رعاياها من لبنان وعدم انجرارها وراء الشائعات التي يدسها المصطادون في الماء العكر والمستفيدون من توتير علاقات لبنان مع اخوانه العرب، مؤكدا لهم وجود طابور خامس دخل على خط تحرك العشيرة الآيل الى إنقاذ مخطوفهم في سورية، ومارس أعمالا منافية للأخلاق وللمبدأ العشائري وهي أعمال تستنكرها عشيرة المقداد وتدينها، متمنيا على جميع الوسائل الإعلامية والسفارات العربية وتحديدا الخليجية منها عدم تصديق أي خبر أو بيان أو إعلان ما لم يكن صادرا عنه شخصيا دون سواه.
من جهته، أكد سفيرنا في لبنان عبدالعال القناعي أنه تم امس الأول الخميس إجلاء غالبية المواطنين الكويتيين المتواجدين في لبنان على متن 3 رحلات جوية، وأوضح القناعي أن السفارة قامت بإجلاء معظم المواطنين على متن 3 رحلات، واحدة للخطوط الجوية الكويتية ورحلة على طيران الجزيرة ورحلة خاصة تم ترتيبها وتنسيقها بتوجيهات سامية من صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.
الوطن
ونذهب إلى صحيفة الوطن لنقرأ ” «نهج»: لا نتحرك.. وفق رأي الأغلبية ” وقالت في التفاصيل نفت مصادر في حركة نهج ان تكون الحركة قد اتخذت قرارا بتأجيل نزولها الى الشارع والمقرر له يوم 27 أغسطس الجاري، مؤكدة ان الحركة ملتزمة بالموعد الذي حددته وليس لديها أي نية للتراجع عن هذا الموعد.
وقالت المصادر ان حراك نهج ليس بالضرورة ان يكون متوافقا مع حراك الأغلبية النيابية الذين يريدون ان تبدأ فعالياتهم من خلال الندوات في الدواوين.
وكشفت المصادر ان الحركة ستكون نداءاتها يوم 27 «ارحل.. ارحل يا جابر»، وذلك عقب عدم احترامه وحكومته للارادة الشعبية فان مصيره سيكون مصير سلفه.
وفيما أكدت النائب د.سلوى الجسار ان النزول الى ساحة الارادة تحول الى ابتزاز سياسي من قبل الاغلبية على نمط «جاك الذيب.. وجاك اخوه»، رأى النائب علي الدقباسي ان تمزيق المجتمعات أخطر سلاح ويحقق ما لا تحققه القنبلة الذرية، موضحا «وأعتقد ان هناك من يحاول جر الكويت لمثل هذه الأوضاع».
من جهتها اطلقت كتلة التنمية والاصلاح حملة من خلال أعضائها تحت عنوان «لا تنقضوا الميثاق»، اذ غرد أغلبية اعضائها من حساباتهم على «تويتر» مختتمين تغريداتهم بهذه المقولة «الهاشتاق».
وفي هذا السياق قال عضو المجلس المبطل أسامة الشاهين لقد سقطت الأقنعة وانتقلوا من تصحيح خطأ اجرائي بحل مجلس 2009، الى تغيير نظام الانتخاب بشكل يمنع تكرار أغلبية 2012.
ومضت الصحيفة تقول ومن جهته أكد النائب مبارك الوعلان ان السلطة لا تعي الخطورة التي ستتعرض لها البلاد نتيجة العبث بالمكتسبات الدستورية التي حققتها الكويت، مشددا على صيانة الدستور وحماية الحقوق وقال الوعلان ان السلطة لا تعي خطورة عبثها بمكتسباتنا الدستورية.. نقضت عهدها فأوثقنا العهد بأن نصون الدستور ونحمي حقوقنا.. لاتنقضوا الميثاق».
وقال عضو المجلس المبطل محمد الدلال «بعكس مايسعى بعضكم من نقض للميثاق فان الشعب الكويتي يسعى في المقابل تعزيز وتطوير الميثاق نحو نظام البرلماني الكامل».
القبس
ومع صحيفة القبس نقرأ ” البدع.. حفريات.. وأكوام رمال! وقالت في التفاصيل ..هل يعقل ان تتحول منطقة البدع «شمال فندق ساس» تحديداً الى اكوام من الرمال؟.
هل يعقل هذا الاهمال الكبير من دون ان تحرك الجهات المختصة ساكنا سوى انها قامت باجراء اعمال الحفريات امام البيوت بصورة مشوهة من قبل وزارة الاشغال التي بدأت بحفر الطريق امام البيوت لاجراء اعمال البنية التحتية الجديدة لهذه المنطقة؟، الا ان هذه الاعمال استغرقت وقتاً طويلاً.
ومضت الصحيفة تقول فرغم ان طول هذا الشارع لا يتجاوز 700 متر فانه استغرق 3 اشهر.. فهل يعقل ذلك؟ في حين ان اهالي المنطقة هم الضحية دائماً، خاصة ان الوقت الذي يفترض ان تستغرقه اعمال البنية التحتية مقارنة مع مساحة هذا الشارع من 7 الى 10 ايام فقط، خاصة ان طوال فترة اعمال البنية التحتية والاهالي يعانون قطع المياه والكهرباء وما شابه ذلك، وسبب ازعاجا كثيرا لاهل المنطقة.
ومع كل هذا الازعاج الذي تسبب لأهل المنطقة، الا ان هناك مواطنين اشادوا بالمقاول المسؤول عن المشروع وعرضه المستمر لهم لتصحيح اخطائه ومعالجتها على مسؤوليته، ذلك رغم عدم اخفائهم لانزعاجهم وعدم رضاهم عما يحدث في منطقتهم منذ فترة.
الجدير بالذكر انه خلال الـ 5ــ6 سنوات الماضية كانت الوزارة تحفر الشارع كل عام.إلى متى؟ إلى متى هذا الاهمال الكبير من قبل وزارة الأشغال التي ما ان تبدأ بمشروع حتى تتركه بأعماله وحفرياته وأكوام الرمال لأشهر حتى تنجزه؟
الجريدة
ومع صحيفة الجريدة نقرأ ” الأغلبية تواصل التصعيد ضد السلطة وتستعد لتحرك واسع بعد العيد ” وقالت في التفاصيل استمرت كتلة الأغلبية النيابية في مجلس 2012 في التصعيد ضد السلطة، محذرة إياها من العبث بالدستور ونقض مواده، وذلك وسط استعدادات لتحرك واسع عقب إجازة عيد الفطر.
وقال النائب وليد الطبطبائي إن “السلطة نقضت حقوق الأمة وتطاولت على سيادتها”، مشيراً إلى “أنها نقضت أيضاً دستور 1962 ونقضت مؤتمر جدة 1990 وعطلت إرادة الأمة في ٢٠١٢”.
وبينما أكد النائب د. فيصل المسلم أن “السلطة تسعى للانقلاب على النظام الدستوري”، موضحاً أن “إعلان وزير العدل والشؤون القانونية جمال الشهاب أن الحكمة تقتضي استمرار مجلس 2009 إلى حين صدور حكم المحكمة الدستورية فضح انقلاب السلطة على النظام الدستوري”، شدد النائب مبارك الوعلان على أن “السلطة لا تعي خطورة عبثها بمكتسباتنا الدستورية”، مشيراً إلى أنها “نقضت عهدها فأوثقنا العهد، وسنصون الدستور ونحمي حقوقنا”.
من جانبه، اعتبر النائب علي العمير أن الحكومة بلجوئها إلى “الدستورية” مارست حقها الدستوري، وذلك “رغم التهديد والتصعيد والتهويل، وكأن لسان حالها يقول (لن نخضع والله خير حافظاً)”.
بدوره، أكد النائب في المجلس المبطل أسامة الشاهين أن “الحكومة تسعى إلى تغيير نظام الانتخاب بشكل يمنع تكرار أغلبية 2012″.
وصرح الشاهين أمس: “سقطت الأقنعة… وانتقلوا من تصحيح خطأ إجرائي عاب حل مجلس 2009 إلى كيفية تغيير نظام الانتخاب بشكل يمنع تكرار أغلبية 2012″.أما النائب د. علي الدقباسي فأكد أن “هناك من يسعى جاداً إلى أن يضرب مكونات المجتمع الكويتي ببعضها عبر تأجيج الفتنة الطائفية”، لافتاً إلى أن “المجتمعات تعاني اليوم سقوط ضحايا من أبنائها جراء انتشار الفتنة البغيضة بين أفراد المجتمع الواحد، وأن هناك من يحاول جر المجتمع الكويتي إلى دائرة الصراعات الطائفية مستخدماً سلاح الفتنة”.
ومضت الصحيفة تقول وشدد النائب في المجلس المبطل محمد الدلال على أن “الشعب الكويتي يسعى في المقابل إلى تعزيز وتطوير الميثاق نحو النظام البرلماني الكامل” وذلك بقدر ما يسعى البعض، في المقابل، إلى نقض هذا الميثاق، في حين أكد النائب في المجلس المبطل خالد شخيّر أن “مجلس الأمة 2012 كان يكتب شهادة وفاة للفساد، لهذا تجمعت قوى الفساد ونجحت في إنهاء مدته وبدأت بمحاولة الانتقام الشخصي من أعضائه من خلال إعلامها أو بالملاحقات السياسية”، مشيراً إلى أن “المادة 81 من الدستور واضحة في نصها على أن (الدوائر الانتخابية لا تحدد إلا بقانون)”.
قم بكتابة اول تعليق