اهم ما تناولته الصحف اليوم.. أكبر تجمع للعمل الخيري في الكويت بـ «مجلس الخير» النسائي و«ديوان الخير» الرجالي.. أمثال الأحمد تطالب بتوحيد العمل الخليجي في التنمية المستدامة.. موسم العودة الى المدارس يرهق ميزانيات الأسر مع ارتفاع أسعار المستلزمات المدرسية..
حكمٌ وحلّ وتعديل ودعوة .. في أسبوع.
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الأحد
الوطن
الحربش يدعو وزير التربية إلى إصدار قرار بقبول أبناء السوريين في مدارس الكويت
الداخلية: تسجيل 6865 مخالفة مرورية وحجز 443 مركبة مرورية خلال عطلة نهاية الاسبوع
صفاء الهاشم: الكتلة الموهومة برغبة السيطرة تحتاج لبرمجة عقلية تخطاها زعيمهم وضمير «الغمّة» للعته والسفه غير المسبوق
الفضل: اختيار «نسيب مسلم البراك» لصياغة بيان الجبهة الوطنية يؤكد أن البراك هو الرئيس الفعلي للمعارضة وليس السعدون
الشاهد
الخرافي هنأ نظراءه في أندورا والبرازيل
الإبراهيم طالب الوكلاء الجدد بخطة لتطوير الكهرباء
413 ألف طالب ومعلم يبدأون صباح اليوم عاماً دراسياً جديداً
الجامعة تستقبل اليوم 36 ألف طالب وطالبة
التجارة تدرس زيادة رأس مال هيئة الصناعة لتواكب التطورات الصناعية
الجريدة
العبيدي: معالجة الامراض المزمنة غير السارية أولوية في الخطة الانمائية للدولة.
“الشال”: أداء أقل نشاطا لبورصة الكويت خلال الاسبوع الماضي
ارتفاع الاسعار العالمية للمواد الغذائية 10 بالمئة في يوليو الماضي
الأنباء
نواب يتدارسون مواجهة الشهاب لتشكيله لجنة سباعية تلغي صلاحيات رئيس «الفتوى والتشريع»
رفع حظر استيراد اللحوم من جيبوتي والطيور من إيران
الصالح: لجنة عليا للطوارئ لتوفير وتوزيع المواد الأساسية في الحالات الطارئة
الأسهم الرخيصة تسيطر على تداولات السوق مع ركود القيادية
السعيد لـ «الأنباء»: «التجارة» تعد مشروع قرار وزاري لإلغاء تراخيص عدد من الشركات التجارية المخالفة
الوطن
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ ” أكبر تجمع للعمل الخيري في الكويت بـ «مجلس الخير» النسائي و«ديوان الخير» الرجالي” وقالت في التفاصيل يشهد العمل الخيري الكويتي نقلة نوعية في تلاقي العاملين فيه والحوار وتبادل الافكار والتجارب الناجحة مما يساهم في افاق اوسع وتطور في الوسائل والتوجهات سواء لدى الموظفين أو المتطوعين المواطنين الفاعلين في المؤسسات التي تعمل في القطاع الخيري الكويتي المحلي أو الخارجي.
وبمناسبة الاستعدادات لتأسيس «مجلس الخير» النسائي صرح مشرف الفريق الخيري التطوعي الكويتي المنظم لأنشطة (ملتقى الكويت الخيري) عبدالله الحيدر قائلا: بمبادرة كريمة من الامين العام للامانة العامة للاوقاف د.عبدالمحسن الجارالله الخرافي فقد اعلن عن نية امانة الاوقاف لاحتضان انشطة (ملتقى الكويت الخيري) في دورته الرابعة من خلال البدء في النشاط النسائي للملتقى بالتزامن مع الرجالي.
واوضح الحيدر ان «مجلس الخير» النسائي الاول سيعقد بحول الله تعالى في السادس من نوفمبر القادم 2012 في مسرح مقر الامانة العامة للاوقاف بالتزامن مع اقامة «ديوان الخير» الرجالي الرابع في القاعة الرئيسية بمقر الامانة بعد صلاة العشاء مباشرة وبين الحيدر ان ابرز فعاليات «المجلس» و«الديوان» ستتضمن تقديم (جائزة) الملتقى الشهرية لاحد الاخوة المواطنين واحدى الاخوات المواطنات العاملين والعاملات في مؤسسات القطاع الخيري.
ودعا الحيدر في تصريح جميع العاملين والعاملات المواطنين سواء الموظفين أو المتطوعين في جميع المؤسسات العاملة في القطاع الخيري سواء الحكومية مثل وزارة الاوقاف ووزارة الشؤون والتابعة للحكومة مثل صندوق التنمية الاقتصادية الكويتي والهيئة العامة لشؤون القصر، الامانة العامة للاوقاف وبيت الزكاة وجمعية الهلال الاحمر الكويتي والجمعيات الخيرية مثل جمعية العون المباشر، الهيئة الخيرية الاسلامية العالمية، جمعية الاصلاح الاجتماعي، جمعية احياء التراث الاسلامي، جمعية النجاة الخيرية، جمعية الشيخ عبدالله النوري الخيرية، جمعية صندوق اعانة المرضى، اللجنة المشتركة للاغاثة، لجنة التعريف بالاسلام وجميع اللجان والافرع الرجالية والنسائية العاملة بالقطاع الخيري.
وذكر عبدالرحمن المطوع نائب فريق العمل الخيري التطوعي الكويتي ان «ديوان الخير» و«مجلس الخير» هما منتديات اجتماعية ثقافية تكتسب اهمية لتحقيق اهدافه المتمثلة في تشجيع المؤسسات العاملة في القطاع الخيري في القطاعات الحكومية والتابعة لها والاهلية والنفع العام واللجان والافرع التابعة لها والمتطوعين من افراد او مؤسسات لتقديم خدمات ومنتجات نوعية موجهة الى المواطنين الموظفين والمتطوعين بهدف تشجيعهم وتطويرهم وفتح باب الحوار مع مسؤولي تلك القطاعات لما يشجع العمل الوطني الخيري مع العاملين بالقطاع الخيري من جانب وفيما بين العاملين في الخيري من جانب آخر.
الشاهد
ونذهب إلى صحيفة الشاهد لنقرأ ” أمثال الأحمد تطالب بتوحيد العمل الخليجي في التنمية المستدامة ” وقالت في التفاصيل أكدت الرئيسة الفخرية للجنة الاستشارية العليا للمستوطنات البشرية ورئيسة مركز العمل التطوعي الشيخة أمثال الأحمد ضرورة توحيد العمل الخليجي ضمن برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية »هابيتات« لابراز دور دوله القوي في التنمية الحضرية المستدامة.
وقالت بمناسبة اختتام أعمال المنتدى الحضري العالمي السادس في مدينة نابولي الايطالية ان هذه هي المرة الأولى التي ينعقد المنتدى بمشاركة خليجية بعد إنشاء اللجنة الاستشارية الخليجية العليا المختصة بصياغة وترجمة الرؤى المشتركة والتنسيق بشأن قضايا التنمية الحضرية المستدامة.
وعزت التواجد الخليجي البارز في صدارة أعمال وفعاليات المنتدى الى الاسهام الكبير الذي تقوم به دول مجلس التعاون في دعم التنمية الحضرية وفي مساندة منظمات المجتمع الدولي في هذا المجال بالاضافة الى دور حكوماتها ومؤسساتها التطوعية والأهلية السباقة في الاستجابة لحالات الطوارئ وفي جهود مواجهة الكوارث التي تجتاح بعض مناطق العالم بين الحين والآخر.
ونوهت الى هذا الدور القوي والثقل الخليجي الهام في اطار برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والحاجة الى مزيد من التنسيق لابرازه وزيادة أثره بما يعكس روح وارادة التكامل الخليجية معتبرة انشاء اللجنة الاستشارية لدول الخليج العربي في اطار البرنامج بعد قمة الأرض »ريو زائد«20 للتنمية المستدامة خطوة في ذات الاتجاه.
ولفتت الشيخة أمثال الى أن اللجنة مازالت في طور التكوين الهيكلي والتنظيم للقيام بدورها المنشود في تعزيز سياسات التنمية الحضرية المستدامة مشيرة الى أنها تتشاور مع الأخوة في الدول الشقيقة ابتداء من السعودية والبحرين لبلورة تصور اطاري وتنظيمي ليعرض على قادة المجلس.
وبينما لاحظت أن منتدى نابولي بفضل المشاركة الدولية الواسعة نجح في جذب الانتباه الى تحديات التنمية الحضرية والتزايد السريع لنزوح السكان الى المدن الذي ركز عليه معظم المشاركين دعت رئيسة اللجنة الاستشارية الخليجية في المقابل الى ايلاء انتباه أكبر للشروع في بناء مدن جديدة تراعى فيها أسس الاستدامة الحضرية لامتصاص التضخم العمراني والتخفيف عن المدن القديمة الذي تجاوزت قدرتها الاستيعابية.
وفي هذا الصدد شددت على أهمية دور (هابيتات) كوكالة دولية متخصصة في توفير وتقديم الدراسات التحضيرية اللازمة للتخطيط الحضري السليم والملائم لظروف كل بلد ومنطقة تبنى فيها مدن جديدة بحيث تجهز لاستيعاب نموها السكاني المتوقع في المستقبل دون نشوء المشكلات المعقدة مثل العشوائيات التي تعاني منها معظم المدن الكبيرة.
كما شددت الشيخة أمثال الأحمد على الحاجة لمزيد من التركيز على البعد البيئي والتوعية السكانية بالسلوكيات الحضرية السليمة ذات الأثر الحاسم في التعامل مع المسائل المتعلقة باستهلاك الطاقة ومعالجة النفايات خاصة الخطير منها لبناء مجتمعات حضرية تتسم بالاستدامة وتيسر حياة سكانها بالتخلص من السلوكيات السلبية المتسببة في تفجير المشكلات التي تعاني منها المدن حاليا.
واعتبرت أن اقرار المنتدى الحضري العالمي بضرورة التخطيط المبرمج للمدن والادارة العلمية للتمدد العمراني باعتباره البديل الوحيد عن تفشي العشوائيات وهو المنهج الذي اعتمدته الكويت الحديثة منذ منتصف خمسينيات القرن الماضي انما يبرز الحاجة الى تبادل الخبرات وأهمية الاستفادة من التجارب المختلفة والدروس المستفادة والحلول المبتكرة.
وقالت رئيسة وفد الكويت الى المنتدى الحضري العالمي ان ذلك من دواعي اقتراحها بناء شبكة تواصل معلوماتية عالمية تحت رعاية الأمم المتحدة تكون بمثابة منتدى دائم لتداول المعلومات والخبرات للتعرف والاستفادة من التجارب فيما بين مختلف مناطق العالم وذلك حتى لا تظل هذه المنتديات مجرد لحظات متقطعة فيما بينها.
وأوضحت بالقول ان علينا ومن الآن أن نسارع الى تفعيل عمل اللجنة الاستشارية الخليجية بين دول مجلس التعاون.
وأوضحت أن دور واسهامات دول مجلس التعاون المختلفة في مجال التنمية الحضرية والتعامل مع تحدياتها قوي ونشيط ولا يقتصر على مجرد ضخ الأموال، مشيرة الى أن الجمعيات الأهلية مثل الهلال الأحمر يتولى بالفعل تنفيذ مشروعات مهمة للبنية التحتية والمساكن في مناطق عديدة.
وأكدت على ضرورة المشاركة في ترجمة المقررات الدولية لتجنب انفجار الأزمات وتحقيق التنمية الحضرية المستدامة وذلك عبر التنسيق الفعال بين الجهات الدولية والوطنية المعنية في كافة الاتجاهات وتكامل الأدوار بينها وفق نظرة شاملة وعلى أسس التخطيط العلمي.
الجريدة
ومع صحيفة الجريدة نقرأ ” موسم العودة الى المدارس يرهق ميزانيات الأسر مع ارتفاع أسعار المستلزمات المدرسية ” وقالت في التفاصيل تشهد المراكز التجارية والجمعيات والمكتبات ومحال القرطاسية نشاطا مكثفا مع موسم عودة الطلبة الى المدراس وسط تنافس محموم بين الشركات لتأمين أحدث منتجاتها المدرسية والمكتبية مترافقا باقبال متزايد من الآباء لتلبية احتياجات أبنائهم المدرسية.
الا أن موسم العودة الى المدارس يكتنفه هاجس مؤرق للأسر وأولياء الأمور وفق ما أجمع عليه عدد من المواطنين والمقيمين في لقاءات متفرقة مع وكالة الانباء الكويتية (كونا) اليوم خصوصا لناحية الارتفاع المطرد في أسعار القرطاسية والمستلزمات المدرسية هذا العام ووسط “غياب الرقابة التي من شأنها ضبطه الى حدوده المعقولة”.
واتفق هؤلاء على أن “فاتورة العودة إلى المدارس” باتت ترهق ميزانياتهم كما كل الأسر نظرا الى الارتفاع الملحوظ في الاسعار مقارنة بالعام الماضي في ظل عدم وجود تميز في جودة السلع باستنثاء الألوان والرسومات المطبوعة عليها.
وقال المواطن والموظف في احدى الوزارات حامد العلي (أب لخمسة طلاب) ان تكاليف شراء المستلزمات المدرسية الجديدة أصبحت تؤرق أولياء الأمور كل عام بسبب ارتفاع أسعارها الملحوظ بل وتحولت هذه المستلزمات من الكماليات الى الضروريات التي لا يمكن لأي ولي أمر تجاهلها.
وطالب العلي بتدخل المسؤولين المعنيين للحد من هذه الظاهرة التي تثقل كاهل الأسرة وتنهك ميزانيتها “حيث يشكل هذا الارتفاع عاملا اضافيا يضغط على ميزانية أي أسرة لاسيما أن دخول المدارس جاء بعد موسم شهر رمضان المبارك والعيد السعيد مباشرة”.
من جانبها قالت أم محمد الديحاني ان شعار “العودة إلى المدرسة” الذي ترفعه معظم المكتبات كوسيلة لاجتذاب الزبائن “لا يقدم في حقيقة الأمر أي عروض او اسعار تنافسية كما هو معلن أو كما يظن المستهلك”.
وأضافت أم محمد ان الأسعار “كما هو ملاحظ ترتفع مع بداية كل عام دراسي جديد وان كانت تتفاوت من مكان الى آخر وبنسب بسيطة علاوة على اننا كل عام نفاجأ بظهور أشكال مختلفة من الحقائب ومستلزماتها إضافة إلى الأدوات الأخرى”.
وأشارت الى حرصها كل عام على اختيار المناسب من حقائب المدرسة لكنها تفاجأ ان جودتها لا تستمر سوى لشهر أو شهرين و”هذا العام سأشتري حقيبة أبنائي من ماركة معروفة وان كانت غالية الثمن على أمل أن تستمر طوال العام الدراسي والمؤسف أنه في نهاية العام جميع هذه المستلزمات لا تستخدم بعد ذلك”.
وذكرت أم محمد ان الطلبات والشراء لا ينتهيان طوال العام الدراسي من الحقائب والأحذية كما بعض الأدوات المكتبية والملابس واحتياجات وسائل التعليم فيما الأسعار ترتفع سنويا والأهالي يستمرون في الشراء والشكوى في ذات الوقت.
الأنباء
ومع صحيفة الأنباء نقرأ ” حكمٌ وحلّ وتعديل ودعوة .. في أسبوع ” وقالت في التفاصيل كشفت مصادر حكومية مطلعة ان مرسوم ضرورة سيصدر بتعديل قانون الانتخاب بعد أسبوع من صدور حكم المحكمة الدستورية في الطعن المقدم من الحكومة في قانون الدوائر الـ 5، وقالت المصادر لـ «الأنباء» انه وفي حال صدور الحكم بعدم دستورية الدوائر الـ 5، فإن مرسوم ضرورة سيصدر بعد أسبوع بتعديل الدوائر بمقترح حكومي يجري الإعداد له حاليا، على ان يسبقه مرسوم ضرورة بحل مجلس 2009 لاستحالة انعقاده، وأوضحت ان مراسيم ضرورة أخرى ستصدر تزامنا مع حل المجلس أبرزها قانون الوحدة الوطنية وإقرار الميزانيات وتخصيص الخطوط الجوية الكويتية.
وقالت المصادر انه في الأسبوع الأخير من الشهر الجاري وحتى الأسبوع الأول من أكتوبر المقبل وفي فترة لا تتجاوز الأسبوع ستصدر حزمة مراسيم ضرورة أهمها حل مجلس 2009، تعقبه الدعوة للانتخابات، سواء وفق الدوائر الـ 5 في حال أقرت المحكمة دستوريتها أو وفق المقترح الحكومي الذي سيتم الاتفاق عليه في حال أقرت المحكمة بعدم دستورية الدوائر الـ5.
وفيما يخص التعديلات المنتظرة في الدوائر التي تبحثها الحكومة الحالية، قالت المصادر إن الحكومة ستسعى لاختيار السيناريوهات الأقرب للعدالة في التوزيع العادل لأصوات الناخبين، موضحة أن من بين الاقتراحات المقدمة اقتراحا ببقاء الدوائر الـ 5 ولكن مع إعادة توزيع المناطق وتقسيم بعضها بين دائرتين بحسب كثافة عدد الأصوات، وذلك لتصبح جميع الدوائر متساوية في أعداد الناخبين بشكل متقارب.
وأشارت المصادر إلى أن هذا المقترح ـ مثلا ـ يؤدي إلى تقسيم الروضة إلى جزأين، جزء يتبع الدائرة الثالثة وجزء آخر يتبع الدائرة الثانية، حيث إنها دائرة تضم ما نسبته 10% من أعداد الناخبين في الدائرة الثالثة بحسب التقسيم الحالي. ومضت المصادر بالقول إن التقسيم بحسب المقترح يؤدي أيضا إلى تقسيم مناطق أخرى بين دائرتين كمنطقة صباح السالم في الخامسة ومنطقة الرميثية في الدائرة الأولى.
قم بكتابة اول تعليق