اهم ما تناولته الصحف اليوم… الأمير لنواب: التمسك بالمبادئ الدستورية .. «حماية الدستور»: يجب تبني وجود تعددية حزبية وتداول ديموقراطي للسلطة.. مجلس الوزراء: 40 عاماً مدة التعاقد على مشروع مترو الكويت.. هيدورفر: أعداد الكويتيين متزايدة في ألمانيا بغية العلاج.. الحل جاهز.. ومراسيم الضرورة قيد الدراسة.
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الثلاثاء
الوطن
مجلس الوزراء: تعاقد «مترو الكويت».. «40 سنة»
السمكة للسعدون: لست أنت من يقرر عودة جابر المبارك من عدمها.. وإلا تقدمك في السن جعلك تنسى!
«الجنايات»: الحبس سنتين لـ «9» من مقتحمي «الوطن»
الشاهد
الأذينة: الحكومة تعمل مع المجلس على محاربة الفساد في القطاعات كافة
الجامعات الخاصة تتجه لإغلاق بعض التخصصات في الجامعة المفتوحة
صفقة سرية بين الصقر والسعدون: أضبّط لك الدوائر.. وتسكت عن محطة الزور
رئيس المحكمة الدستورية سحب تقاعده الصحي
جلسة خاصة لمناقشة الاستجواب.. تحرج الأغلبية
الجريدة
المركزي: البنوك المحلية قادرة على إمتصاص الصدمات
جمال لـ “الجريدة”: مشروع “إصلاحي” ينفذ في “الإعلام”
مجلس الوزراء يوافق على جهاز تطوير “الصبية وبوبيان”
الأنباء
السوق يواصل تراجعاته على وقع استمرار جني الأرباح
الهاشل: «المركزي» لتفعيل «الإنذار المبكر» للوقوف على أي مخاطر مالية
السكنية: توزيع 700 قسيمة في النسيم والطلبات الإسكانية 100 ألف وفريق لاعداد خطة التنمية
أعضاء «البلدي»: لا ملاحظات على شركة «لآلئ الكويت العقارية» المطورة لمشروع مدينة صباح الأحمد البحرية
«الغرفة»: عقدان من التأزيم السياسي والاختناقات العميقة والمعيقة لعملية التنمية
القبس
تظاهرات «البدون» اليوم.. ممنوعة
هيئة البيئة: سنفي بالتزاماتنا الدولية بشأن تغيّر المناخ
الحكومة انقلبت على الدستور.. ولا لعودة المبارك
منع الوافدين من الالتحاق بحملات الحج
الحجرف: مدينة الحرير ستحدث نقلة اقتصادية كبيرة جداً
الوطن
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ ” «حماية الدستور»: يجب تبني وجود تعددية حزبية وتداول ديموقراطي للسلطة” وقالت في التفاصيل أصدرت جبهة حماية الدستور بيانا حول تحديات المرحلة المقبلة، اكدت فيه ان الكويت تعاني منذ أكثر من ثلاث سنوات أزمة سياسية خانقة جراء نهج السلطة المعادي للديموقراطية والراعي الحاني على قوى الافساد والفساد، الذي يمتد الى السنوات الأولى من بدء الحياة الدستورية.
وفيما يلي نص البيان:تعاني الكويت منذ أكثر من ثلاث سنوات أزمة سياسية خانقة جراء نهج السلطة المعادي للديموقراطية والراعي الحاني على قوى الافساد والفساد، الذي يمتد الى السنوات الأولى من بدء الحياة الدستورية، حيث اتخذت هذه الأزمة أشكالاً متعددة ومظاهر مختلفة عبر أطوارها المتلاحقة ومراحلها المتتابعة، التي أرهقت البلاد وأضرّت بمصالح العباد وأشاعت اليأس والقنوط في النفوس.
فمن افتضاح أمر مصاريف ضخمة غير مبررة لديوان رئيس مجلس الوزراء السابق، الى انكشاف صور شيكات وصكوك مشبوهة يتم صرفها سراً وعلانية لأعضاء في مجالس الأمة المتعاقبة خلال توليهم مسؤولياتهم، وصولاً الى حملات مسعورة من الملاحقات الأمنية للمتصدين لهذا الافساد والمعارضين لهذا النهج، أُهدِر معها مبدأ الحصانة البرلمانية الموضوعية المطلقة، وأُهين فيها نواب الأمة واعتُدِيَ عليهم وعلى المواطنين المسالمين في اجتماعاتهم بالقمع المنفلت من عقاله، وتزامن ذلك مع سعي محموم للمبالغة في تحصين رئيس مجلس الوزراء تجاه المساءلة الدستورية.
ثم عندما شاءت ارادة الحقّ ان يُفتضح أمر ما هو أفدح من تلك المصاريف المتضخمة والشيكات المشبوهة انزاح الستار عن جرائم الايداعات المليونية الخفيّة والتحويلات الخارجية المريبة، فكان لابد من ان تحترق أوراق البعض ويضيق هامش المناورة فتمت استجابة جزئية وقتية قاصرة مخادعة اكتفت بتبديل جزئي للوجوه وتدوير في المناصب فيما استمر النهج الفاسد على ما هو عليه من دون اصلاح أو تغيير، ومعه جرى تلغيم اجراءات حلّ المجلس الذي رفضته الارادة الشعبية واستجابت لها الارادة الأميرية.
ومضت الصحيفة تقول فيما انطلق مسلسل جديد لا يقل عن سابقه سوءاً وخبثاً من محاولات التآمر الساعية الى كسر ارادة الأمة وذلك منذ الأيام الأولى التي أعقبت انتخابات مجلس 2012، بعد ان جاءت نتائجها على خلاف هوى السلطة وبالتعارض مع رغبات مراكز النفوذ وأصحاب المصالح، وكان في مقدمة حلقات هذا المسلسل التآمري الجديد تغيير النظام الانتخابي القائم وتعديل آلية التصويت على نحو يسهل معه التحكّم مستقبلاً في مخرجات الانتخابات وتزوير ارادة الناخبين وتحويل مجلس الأمة الى مجلس صوري لا يملك من أمره شيئاً.
وهذا ما حاولت السلطة ان توفر له الغطاء الدستوري المناسب عبر الزجّ مجدداً بالقضاء في أزمة مفتعلة وعبر تقديم طعن متهافت.
الشاهد
ونذهب إلى صحيفة الشاهد لنقرأ ” مجلس الوزراء: 40 عاماً مدة التعاقد على مشروع مترو الكويت ” وقالت في التفاصيل عقد مجلس الوزراء اجتماعه الأسبوعي صباح أمس في قاعة مجلس الوزراء بقصر السيف برئاسة سمو الشيخ جابر المبارك رئيس مجلس الوزراء.
وبعد الاجتماع صرح وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبدالله بما يلي: استعرض المجلس في مستهل اجتماعه الرسالة التي تلقاها حضرة صاحب السمو الأمير حفظه الله ورعاه من جلالة الملكة إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة المتضمنة الدعوة الموجهة لسموه حفظه الله ورعاه للقيام بزيارة رسمية للمملكة المتحدة في السابع والعشرين من شهر نوفمبر المقبل وقد رد سموه حفظه الله ورعاه برسالة جوابية تضمنت قبول الدعوة.
كما اطلع المجلس على الرسالة الموجهة لحضرة صاحب السمو الأمير حفظه الله ورعاه من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي المتضمنة دعوة سموه حفظه الله ورعاه لحضور منتدى الطاقة العالمي 2012 والذي تستضيفه الإمارات في الفترة من 22 الى 24 من شهر أكتوبر الحالي بمركز دبي للمؤتمرات والمعارض تحت شعار منتدى لقادة العالم.
واستمع المجلس إلى شرح قدمه سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك ممثل سمو الأمير في اجتماعات الدورة السابعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة التي عقدت في نيويورك مؤخرا حيث جاءت مشاركة الكويت في هذه الاجتماعات تأكيدا لإيجابية مواقف الكويت من القضايا الدولية المختلفة التي تم الإشارة إليها في كلمة الكويت التي ألقاها سموه أمام الجمعية العامة.
وعكست الكلمة حرص حضرة صاحب السمو الأمير حفظه الله ورعاه على وقف نزيف الدم في الجمهورية العربية السورية وإيجاد الحل الذي يحقق الأمن والاستقرار والديمقراطية للشعب السوري. كما أشاد سموه بفحوى المحادثات واللقاءات التي أجراها على هامش اجتماعات الدورة مع قادة ورؤساء وفود الدول المشاركة والتي استهدفت تقوية العلاقات الثنائية وتطويرها وبحث القضايا الأخرى موضع الاهتمام المشترك. وحرصا من الحكومة على الارتقاء بخدمة النقل العام وتعزيز شبكة النقل العام في الكويت
الجريدة
ومع صحيفة الجريدة نقرأ ” هيدورفر: أعداد الكويتيين متزايدة في ألمانيا بغية العلاج ” وقالت في التفاصيل قالت رئيسة المكتب الوطني الألماني للسياحة بيترا هيدورفر ان “هناك اعدادا متزايدة من المواطنين الكويتيين الذين توجهوا الى المانيا بغية العلاج.
واضافت هيدورفر في تصريح صحافي اليوم عقب انتهاء ورشة عمل اقامها المكتب في الكويت ان “الورشة اتاحت الفرصة امام قطاع السفر الكويتي للتعرف على التطور الذي شهدته المبادرات المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الزوار القادمين من الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي، موضحة ان الاحصائيات تشير إلى ارتفاع نسبة الزوار القادمين لألمانيا لأسباب صحية.
وبينت أن دول الخليج العربي تأتي في المركز الاول بين الاسواق المصدرة الرئيسية “حيث تم خلال عام 2011 علاج ما يقرب من 5000 مريض خليجي”.
من جانبها، قالت مديرة مكتب التسويق والمبيعات لدول الخليج في المكتب الوطني الألماني انتيه رودينغ “ان المستوى المتميز للتعاون بين العلوم والبحوث والصناعة والمستشفيات يحول ألمانيا الى وجهة رئيسية للسياحة الطبية”، مضيفة ان عام 2011 شهد لأول مرة تحطيم رقم المليون “ليلة مبيت” من قبل المسافرين من منطقة الخليج العربي.
وأشارت رودينغ إلى أن الأشهر السبعة الأولى من عام 2012 سجلت ارتفاعا ملحوظا لاعداد المسافرين الخليجيين بنسبة 12.7% مقارنة بالعام السابق حيث تم تسجيل حوالي 740 الف “ليلة مبيت” مقابل 650 ألف ليلة تم تسجيلها خلال الفترة نفسها من العام 2011.
يذكر أنه في العام 2010 تم انشاء مكتب خاص لابراز صورة المانيا في مجال السياحة العلاجية حيث ينظم ورش عمل خاصة في دول الخليج، التي اصبحت محوراً رئيسيا في أنشطة المبيعات والتسويق الخاصة بالمجلس الوطني الألماني للسياحة بسبب كثرة الزوار الخليجيين اليها.
الأنباء
ومع صحيفة الأنباء نقرأ ” الأمير لنواب: التمسك بالمبادئ الدستورية ” وقالت في التفاصيل وجه صاحب السمو الأمير إلى ضرورة التمسك بتطبيق المبادئ الدستورية والالتزام بالقوانين المعمول بها في البلاد.
ونقلت النائبة د.معصومة المبارك عن صاحب السمو حقه في استخدام الإجراءات الدستورية كافة بما تقتضيه مصلحة الكويت وشعبها وبما يحافظ على المجتمع الكويتي الذي جبل على الوحدة الوطنية والتماسك والوقوف صفا واحدا في وجه ما يؤثر على تلك القيم والمبادئ التي نشأ عليها.
وقالت د. معصومة في تصريح لـ «الأنباء» تشرفت و5 من الزملاء النواب بلقاء صاحب السمو الأمير أمس بناء على طلبنا، حيث استمع سموه مشكورا إلى آرائنا التي كانت تصب في صالح الكويت وأهلها.
وأضافت: تحدثنا لسموه عن حكم المحكمة الدستورية الذي أعاد مجلس 2009 بقوة الدستور والدلالات الواضحة من الحكم في استمرار وبقاء المجلس مع التأكيد على حق سموه الدستوري في استخدام المادتين 107 و71 من الدستور. وفي هذا السياق، قال أحد النواب الذين شاركوا في اللقاء لـ «الأنباء» ان الحضور طالبوا بضرورة إجراء تعديل على قانون الانتخاب الحالي، مشيرين خلال حديثهم الى ان القانون الحالي كانت إفرازاته غير مناسبة لطبيعة وتركيبة المجتمع، الأمر الذي أوجد العديد من الأزمات السياسية بين السلطتين التشريعية والتنفيذية.
وقال النائب الذي فضل عدم الإشارة إلى اسمه ان النواب طرحوا خلال اللقاء العديد من القضايا ذات الطابع الشعبي مثل القبول في الكليات العسكرية والآلية المتبعة في هذا الجانب، ثم معاملات العلاج بالخارج وطول فترة الانتظار عند بعض المرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة.
القبس
ومع صحيفة القبس نقرأ ” الحل جاهز.. ومراسيم الضرورة قيد الدراسة.
وقالت في التفاصيل «إرادتان».. احداهما في «ساحة الإرادة» بهدف التعجيل بحل مجلس 2009، وأخرى تسعى للإبقاء عليه، تمثلت في لقاء نقل خلاله وفد من نواب أغلبية مجلس 2009 إلى سمو الأمير تصوراتهم للمرحلة الحالية، ومن المنتظر أن يلتقي سموه اليوم بوفد نيابي آخر، وكذلك مجموعة من الكتاب والسياسيين.
واستقبل سمو الأمير أمس النواب: سلوى الجسار، صالح عاشور، د. معصومة المبارك، علي الراشد، عدنان عبدالصمد، عدنان المطوع.
وأوضحت المصادر أن الوفد طرح وجهة نظره بشأن السيناريوهات المحتملة، وما يحمله كل سيناريو من محاذير، لافتة إلى أن النواب عدنان عبدالصمد، علي الراشد ومعصومة المبارك، أكدوا أهمية استمرار مجلس 2009 استنادا للمشروعية التي أعطتها المحكمة الدستورية من خلال الحكمين اللذين صدرا عنها أخيرا.
ورفض هؤلاء النواب التشكيك في حق إصدار مراسيم الضرورة بقوانين، وأن هذا الأمر يعد طعنا في المادة 71 من الدستور.
كما تطرق عبدالصمد إلى أحقية المجلس في النظر بقانون الدوائر الانتخابية.
قم بكتابة اول تعليق