اهم ما تناولته الصحف اليوم… الدعيج: نظام الموظف الشامل في مراكز الخدمة يخفف العبء عن المواطنين في انجاز معاملاتهم الكويت.. 422 ألفاً يصوتون في الانتخابات.. وزراء يتسابقون لكسب التعيينات السياسية.. البورصة: تخفيض فائدة الآجل اعتباراً من الأحد.. الاتحاد الوطني لعمال الكويت: مراسيم الضرورة لتعديل الدوائر تجاوز لن نسمح به.
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الجمعه
الوطن
اللواء د.الزعابي «نافياً» التصريح المتداول بأن الزحمة نعمة: «استخدم بطريقة خاطئة»
الفضل للصواغ: قلت الأمة ستنتخب «الفحول».. فدافع عن رأيك أمام المعترضين على «الأصوات»
قوي11/11: تهديد المعارضة بمقاطعة الانتخابات كقول الشاعر «زعم الفرزدق ان سيقتل مربعا»
الأنباء
الديوان يرشح 3986 مواطناً ومواطنة للعمل لدى الجهات الحكومية
السمحان: أسعار البيض عادت إلى معدلها الطبيعي.. والكرة في ملعب «التجارة»
الرومي لـ«الأنباء»: ننتظر موافقة السعودية على منح تأشيرات الحج لغير محددي الجنسية
القبس
مبارك الدعيج: الإعلام ما زال بحاجة لتطوير أدواته وخطابه
الخريجين»: نرفض التعامل الأمني مع اعتصام «البدون» السلمي
البورصة تستقبل خفض الفائدة بفتور شديد
وزير التجارة يلتقي الثلاثاء أصحاب المشاريع الصغيرة
الإبراهيم يكشف أسباب رفضه قرارات البلدي
الشاهد
الصالح: الاتجاه إلى تطبيق قانون موحد للغش التجاري في دول الخليج
معارضو مراسيم الضرورة خائفون من فشل أجنداتهم
الكويت: على الحكومة السورية الاستجابة لصوت العقل والضمير الإنساني
الحجرف: المعلمون رسل ومنارات تضيء للأمم والشعوب طريقها
الجريدة
النيابة تطعن بالتمييز على حكم الشبكة الإيرانية
مجلس القضاء: الأمير وجه باستمرار المرشد في عمله
الداخلية: القانون والحزم في مواجهة تجمعات البدون
الغانم: يجب أن تتفق خصخصة “الكويتية” مع تعديلات اللجنة المالية لمجلس 2012
الوطن
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ ” الدعيج: نظام الموظف الشامل في مراكز الخدمة يخفف العبء عن المواطنين في انجاز معاملاتهم الكويت ” ونشرت في التفاصيل الأتي قال محافظ الأحمدي الشيخ الدكتور ابراهيم الدعيج الابراهيم الصباح ان تعميم الخدمة الموحدة بنظام الموظف الشامل في مراكز خدمة المواطن يسهم في التخفيف عن المواطنين عبء الانتقال الى مناطق أخرى لانجاز معاملاتهم في مناطقهم السكنية بكل سهولة ويسر.
وأضاف الشيخ الدكتور ابراهيم الدعيج خلال جولة تفقدية اليوم شملت مركز الحكومة مول في منطقة جابر العلي ومركز خدمة المواطن بمنطقة الصباحية للاطلاع على سير العمل واحتياجات المواطنين ان هذه الجهود تأتي ترجمة لتوجيهات سمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه وسمو ولي العهد وسمو رئيس مجلس الوزراء. وأوضح ان خدمة الموظف الشامل في مراكز الخدمة ستدخل حيز التنفيذ في القريب العاجل مبينا أن “هذه الخدمة تعد من الخدمات المتقدمة التي نهنئ بها المواطنين والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ أحمد حمود الجابر الصباح”.
وأشاد الدعيج خلال الجولة التي حضرها مدير مركز الحكومة مول في محافظة الأحمدي المهندس طامي الهاجري ومسؤولو المحافظة ومختارو المنطقتين بجهود أجهزة الوزارة لتطوير خدمة المواطنين بتقديم الخدمات الأساسية لهم داخل مناطقهم السكنية “وهو الهدف الأسمى الذي تسعى الحكومة لادراكه خدمة للمواطنين”.
وذكر ان العمل في موقع الحكومة مول بمحافظة الأحمدي يسير “على نحو طيب” مؤكدا ان جميع الوزارات والأجهزة الحكومية تتعاون في هذا المرفق الحكومي لتقديم الخدمات لجميع المواطنين “ويظل التطلع للأفضل والأمثل دائما”.
وأشار الى ان أهم رسائل الحكومة تقديم الخدمات الحياتية والضرورية للمواطنين والمراجعين سواء كانت تخص وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل أو وزارة الداخلية أو المؤسسة العامة للرعاية السكنية أو خدمات بنك التسليف والادخار أو غيرها من الخدمات بكل سهولة لأهالي الكويت معربا عن امله في مزيد من الانجازات والتوسعات الخدماتية في مراكز الخدمة.
الأنباء
ونذهب إلى صحيفة الأنباء لنقرأ “422 ألفاً يصوتون في الانتخابات
وقالت في التفاصيل أكد مصدر مسؤول في إدارة الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية أن الذين يحق لهم التصويت في الانتخابات البرلمانية القادمة يبلغ عددهم 422 ألفا منهم 195 ألف رجل و227 ألف امرأة، وهي الإحصائية النهائية والرسمية للذين يحق لهم التصويت. وأضاف أنه لا يحق لمن لم يتم تسجيل قيده في الجداول الانتخابية أن يشارك في الانتخابات القادمة إذا أجريت قبل شهر فبراير القادم وهي الفترة التي يتم فيها تسجيل قيود الناخبين.
وقال: لا يجوز وضع مواعيد استثنائية لمن لم يتم تسجيلهم في جداول الناخبين. وأشار إلى أنه لو تم تعديل الدوائر وإدخال مناطق جديدة فلن يتمكن قاطنوها من التصويت إلا بعد فتح القيد الانتخابي في شهر فبراير القادم وبالتالي لن يشاركوا في الانتخابات القادمة وسيتم حرمانهم.
وكشف المصدر أن إدارة الانتخابات جاهزة لهذا الحدث من حيث استقبال وتسجيل الناخبين متى ما تمت الدعوة للانتخابات، وذلك من خلال إصدار مرسوم ينشر في الجريدة الرسمية (الكويت اليوم) أو ملحق خاص لجريدة «كويت اليوم» كعدد خاص وبذلك يتم فتح باب التسجيل.
وأضاف: جار إعداد الاستمارات والكشوفات والبيانات الخاصة بالناخبين لعملية التسجيل وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية في الهيئة العامة للمعلومات المدنية ووزارة العدل والجهات الأخرى ذات العلاقة بهذا الموضوع. ونفى ان تكون هناك زيادة على رسم قيمة الترشيح، مؤكدا ان ذلك يستدعي مشروعا لتعديل هذا القانون، وأن الرسوم 50 دينارا.
القبس
ومع صحيفة القبس نقرأ ” وزراء يتسابقون لكسب التعيينات السياسية” وقالت في التفاصيل فاجأ مشروع مرسوم حل مجلس 2009 عددا من الوزراء، لاسيما وزراء الشؤون والصحة والكهرباء، وسارعوا امس الى عقد سلسلة اجتماعات طارئة، لتنفيذ عمليات نقل في مختلف القطاعات.
وقال مصدر في الخدمة المدنية ان الوزراء يسعون الى اجراء تغييرات قبل صدور مرسوم حل الحكومة، اذ انه بمجرد استقالة الحكومة تتوقف عمليات النقل والندب والتعيين، واشار المصدر الى ان معظم عمليات النقل والتعيين التي تحدث خلال هذين اليومين تخفي ابعادا سياسية.
وفي هذا الاطار، عقد وزير الشؤون سالم الاذينة والوكيل المساعد لقطاع العمل جمال الدوسري اجتماعا في وزارة المواصلات امس لحسم التعيينات والنقل في الشؤون، وهو الامر الذي اثار علامات استفهام كبيرة.
الشاهد
ونطالع مع صحيفة الشاهد ” البورصة: تخفيض فائدة الآجل اعتباراً من الأحد ” وقالت في التفاصيل أعلن سوق الكويت للأوراق المالية انه نظراً لقرار البنك المركزي بتخفيض سعر الخصم بمقدار نصف نقطة مئوية بحيث يصبح 2٪، سيتم تخفيض سعر فائدة عقود الآجل والبيوع المستقبلية من 7٪ الى 6.5٪ وذلك حسب قرار السوق رقم 1 لسنة 2009 بشأن تنظيم التعامل الآجل والبيوع المستقبلية، وذلك اعتباراً من الأحد المقبل الموافق 7 أكتوبر الحالي.
الجريدة
ومع صحيفة الجريدة ” الاتحاد الوطني لعمال الكويت: مراسيم الضرورة لتعديل الدوائر تجاوز لن نسمح به” وقالت في التفاصيل وسط استمرار التحذيرات للحكومة من إصدار مرسوم ضرورة بتعديل النظام الانتخابي، شدد الاتحاد الوطني لعمال الكويت على تصديه، كحركة نقابية، بكل حزم لمثل هذه الدعوات والتعديلات “المريبة”.
وحذر رئيس الاتحاد عبدالرحمن السميط، في بيان أمس، من “الدعوات المشبوهة لإصدار مراسيم ضرورة، يتم فيها تعديل الأصوات وتغييرها، تمهيداً لإيصال قوى بعينها إلى سدة البرلمان، في ما يعتبر أحد أخطر صور التجاوز على القانون، وتغييب الإرادة الشعبية”.
وأضاف البيان: “لا يوجد ما يستدعي هذه المراسيم، التي تصدر عادة في أمور تكون ضرورية ومهمة، وليس في تغيير الأصوات أو تعديل بعض المناطق وتغييرها، كنوع من تعديل الدوائر بطريقة أخرى للالتفاف على حكم المحكمة الدستورية”. وناشد القوى النقابية والعمالية والسياسية جميعاً “التكاتف والتعاضد والتحرك بصورة موحدة للتصدي لهذه التحركات المريبة”، محذراً من “إننا أمام مرحلة حرجة ومهمة، ولو سمحنا بمثل هذه التعديلات وهذه المراسيم فستكون بداية لا نعلم نهايتها”.
ورأى أن من يدعون إلى مثل هذه المراسيم “هم شخصيات استفادت في السابق من جو سلبي وفاسد، واليوم حصل التغيير والشعب أصبح واعياً، ولن يتم إملاء أي قرارات أو تعديلات غير شعبية”، داعياً “جميع الشرفاء إلى العمل على حماية الكويت ومؤسساتها الدستورية”.
قم بكتابة اول تعليق