تشارك رابطة الادباء الكويتية في فعاليات معرض الكويت ال37 للكتاب الذي يقيمه المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب في أرض المعارض بمنطقة مشرف بين 21 نوفمبر الجاري والاول من شهر ديسمبر المقبل.
وقال عضو مجلس ادارة الرابطة ورئيس لجنة التأليف والنشر فيها طلال سعد الرميضي في تصريح صحافي اليوم ان جناح الرابطة سيضم مجموعة كبيرة من اصداراتها اضافة الى الاصدارات الابداعية لاعضائها من أدباء وأديبات الكويت.
وأضاف الرميضي ان “تميز” الجناح سيكون من خلال تخصصه الادبي وانفراده بكثير من الاصدارات المتخصصة بالادب الكويتي التي لا تتواجد في أجنحة المعارض الاخرى” موضحا ان جناح الرابطة سيشهد يوميا توقيعا أو أكثر لاصدار أدبي حديث لاعضاء وعضوات الرابطة.
واستعرض اصدارات حديثة للرابطة متمثلة في أربعة كتب جديدة بالتعاون مع (مركز فهد بن محمد بن نايف الدبوس للتراث الادبي) هي (دراسات اندلسية) لفاضل خلف و(من العامية الفصيحة في اللهجة الكويتية) لخالد سالم محمد و(محمد روحي الخالدي والاصلاحات العثمانية) لطلال الجويعد و(رحلة ابي الحسن الهروي) للدكتور نواف الجحمة.
وذكر ان الجناح سيشهد خلال فترة المعرض المسائية حفلات توقيع اصدارات اعضاء رابطة الادباء الكويتية منها توقيع رواية لمنى الشافعي (يطالبني بالراقصة كاملة) و كتاب خالد الرشيد (موسوعة اللهجة الكويتية) وكتاب لجين النشوان (30 نبضة من فضة ج2) ورواية فيصل وليد الجاسم (رتيل ج2) ورواية الدكتور بدر المحيلبي (العاتكة والغريب).
وأشار الى توقيع كتب أيضا لكل من طلال الرميضي بعنوان (شخصيات من تاريخ الكويت) والدكتورة أميرة علي عامر بعنوان (هناك رجل) وديوان وليد القلاف بعنوان (كل الايادي يدا) وتوقيع كتاب عائشة الفجري (صنعتك اسطورة خيالية) وديوان ابراهيم الخالدي (ربما كان يشبهني) وكتاب خلف الخطيمي (نقد مسرحي..ومضات نقدية في الصحافة الكويتية) وكتاب فهد الدبوس وعنوانه (سياحة في روسيا).
وقال الرميضي انه سيتم أيضا توقيع كتاب أحمد البريكي (فضاءات لا ضفاف لها) و كتاب خالد الحربي (رذاذ من عطر افكاري) وكتاب الدكتور نواف الجحمة (رحلة ابي الحسن الهروي) وكتاب طلال الجويعد (محمد روحي الخالدي والاصلاحات العثمانية) اضافة الى توقيع رواية لمحمد حمود البغيلي بعنوان (رؤيا لميس) ورواية لعلياء الكاظمي (انسات الى الابد) ورواية للدكتور عادل العبد المغني بعنوان (الكويت وطن آخر) وتوقيع كتاب لانوار التنيب بعنوان (ولدت من جديد).
قم بكتابة اول تعليق