ملخص الصحف اليومية

اهم ما تناولته الصحف اليوم.. مجلس الوزراء يرفع لسمو أمير البلاد مشروع مرسوم بدعوة مجلس الأمة للانعقاد الأحد 16 الجاري.. تسعة نواب يتنافسون على منصبي الرئيس ونائبه..الأمير تسلم كتاب استقالة الحكومة من رئيس الوزراء.. رئيس الوزراء: بذلنا كل الجهود لتجسيد توجيهاتكم وإصلاح النظام الانتخابي.. الخنفور: 6 أولويات أمام المجلس الجديد.

وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الثلاثاء

الوطن

العجيل: النسبة الأولية المشاركة في الاقتراع بلغت 7ر39 بالمئة

عبدالعزيز الإبراهيم: تحصيل 128 مليون دينار من ديون «الكهرباء والماء»

برنامج الأمم المتحدة الانمائي يعرض إنجازاته في 7 سنوات

مشعل المخانجي: تعاونية الدسمة تحقق نقلة نوعية في المبيعات والمهرجانات التسويقية والنظم الإدارية

الجريدة

أوَّلها… «فيتو» على وزراء شيوخ!

الرومي والصرعاوي والغانم والعوضي يطعنون في مرسوم «الصوت الواحد»

تحليل سياسي: «الصوت الواحد» يبعد «الأكثريات»… ويزيد الحساسيات

الشاهد

الشمري ينفي انضمامه إلى الكتلة الشيعية

الخرافي لرئيس مجلس الأمة المنتظر: الله يعينك.. الرياسة وجع وعوار راس

البورصة تخضر فرحاً بالعرس الديمقراطي وترتفع 13.8 نقطة

بيتك للأبحاث: 9.4 مليار دولار حجم إصدارات الصكوك في نوفمبر

الحساوي لمجلة المصارف: ندعو إلى تنمية روح الإبداع والمبادرة

القبس

المستشار المرشد: جميع مراحل الانتخابات أُنجزت تحت الإشراف القضائي

الصحة: ارتفاع كلفة الخدمات الصحية من 400 إلى 800 مليون دينار في 5 سنوات.

احتجاجاً على الصوت الواحد.. وللمطالبة بإسقاط المجلس تجمّعات في 4 محافظات

«مقومات حقوق الإنسان»:تجاوزات عابرة لم تؤثر في العملية الانتخابية.

بغداد تفتح «حساب» تعويض «الكويتية»

الأنباء

«الأشغال»: إنجاز 50% من أعمال مشروع مبنى معهد الكويت للدراسات القضائية

600 ألف دينار مكافآت الانتخابات لـ 4500 من العاملين في «الداخلية»

العازمي لـ «الأنباء»: أرض الكويت تنتج القهوة والشاي والهيل وجميع الفواكه.. ولديَّ ما يحوّل الكويت إلى جنة خضراء

«التجارة» تمهل الشركات 6 أشهر لتعديل أوضاعها

النواب ينسقون لجلسة الافتتاح والعوضي لـ «الأنباء»: سأترشح لأمانة السر

الوطن

نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ” مجلس الوزراء يرفع لسمو أمير البلاد مشروع مرسوم بدعوة مجلس الأمة للانعقاد الأحد 16 الجاري” وقالت في التفاصيل عقد مجلس الوزراء اجتماعه الأسبوعي بعد ظهر اليوم في ديوان سمو رئيس مجلس الوزراء بقصر السيف برئاسة سمو الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء وبعد الاجتماع صرح وزير الاعلام ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد عبد الله المبارك الصباح بما يلي:

أطلع المجلس في مستهل اجتماعه على البيان الصادر من اللجنة الوطنية العليا للانتخابات بشأن انتخاب أعضاء مجلس الأمة في الأول من ديسمبر 2012 والذي تضمن أنه قد تبين للجنة من واقع محاضر الفرز الصادرة من اللجان الرئيسية للانتخابات اقبال المواطنين على المشاركة في الاقتراع حيث بلغت النسبة المئوية للمشاركة وفقا لهذه المحاضر 7ر39 في المئة.

ومجلس الوزراء وهو ينوه بالجهد الكبير الذي بذلته اللجنة الوطنية العليا للانتخابات في الاعداد للعملية الانتخابية والاشراف عليها بكافة مراحلها وعلى سلامة تطبيق إجراءات الانتخاب ومتابعة التحقق من مطابقتها للقانون فانه يزجى وافر الشكر والتقدير لأعضاء هذه اللجنة ولجميع أعضاء اللجان الانتخابية الرئيسية والفرعية على قيامهم بواجبهم الوطني في ترسيخ دعائم الديمقراطية من خلال ادارة العملية الانتخابية بحيدة وكفاءة واقتدار كانت موضع اعجاب وتقدير الجميع.

كما يتوجه مجلس الوزراء بالشكر والامتنان لكافة العاملين بوزارة العدل ووزارة الداخلية وكل من عاون في انجاح هذا العرس الديمقراطي ولجميع أطراف العملية الانتخابية على التزامهم بمعايير النزاهة والشفافية وكذلك الشكر لأجهزة الإعلام وكافة منظمات المجتمع المدني التي ساهمت في نقل صورة صادقة ومعبرة للوجه الحضاري لكويتنا الحبيبة وهي تحتفي في هذه الأيام بالعيد الذهبي لدستورها الذي يعد منارة الجميع في ترسم أصول العمل النيابي الناجع.

كما يتقدم مجلس الوزراء بوافر التقدير والاجلال لأهل الكويت جميعا من شارك منهم في هذه الانتخابات ومن لم يشارك على استخدام كل منهم لحق المواطنة على النحو الذي ارتآه محققا للصالح العام.

كما أبدى المجلس ارتياحه للروح الأخوية الطيبة والمنافسة الشريفة التي سادت بين جميع المرشحين والمنتخبين والتي تجلت فيها روح الأسرة الكويتية الواحدة وتجذر الممارسة الديمقراطية في الكويت بما تمثله نتائج الانتخابات من ترجمة صادقة لآراء المواطنين في اختيار ممثليهم وابراز للوجه الحضاري المشرف لدولة الكويت وقد أعرب المجلس عن خالص التهنئة للأخوة الأعضاء الذين فازوا بثقة المواطنين سائلا المولى عز وجل لهم التوفيق والسداد في أداء رسالتهم السامية في خدمة وطنهم وأن تتضافر جميع الجهود والامكانات لتعزيز التعاون البناء بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لمعالجة القضايا القائمة وتحقيق الانطلاقة المأمولة لبناء التنمية الشاملة بما يعود بالخير على المواطنين وكل ما فيه تحقيق المصلحة العليا للوطن.

الجريدة

ومع صحيفة الجريدة نقرأ” تسعة نواب يتنافسون على منصبي الرئيس ونائبه ” وقالت في التفاصيل بدأ التنافس على المنصبين الرئيسيين في مجلس الأمة مبكراً بين النواب الفائزين، بعد توالي إعلانات الترشيح لمنصبي رئيس المجلس ونائبه.

وأعلن ستة نواب حتى الآن الترشح لمنصب الرئيس وهم: علي الراشد، وعلي العمير، وبدر البذالي، وأحمد المليفي، وعصام الدبوس، وسعد الخنفور، في حين أعلن ثلاثة نواب آخرون الترشح لمنصب نائب الرئيس وهم: سعد البوص، ومعصومة المبارك، وسعدون حماد.

وصرح الراشد بأنه سيترشح لمنصب رئيس مجلس الأمة، مؤكداً أن “مرسوم الصوت الواحد أتى ثماره، وسيكون البداية لأربع سنوات مقبلة مثمرة للكويت ومليئة بالإنجازات”، في حين أكد النائب علي العمير لـ”الجريدة” أنه واجه إصراراً من قبل التجمع السلفي وناخبي الدائرة الثالثة على خوضه غمار الرئاسة “لذلك سأتوجه إلى الترشح وأدعو الله أن يوفقني وزملائي النواب لما فيه خير الوطن وصالحه”،وبينما قالت النائبة معصومة المبارك: “أشكر الله على نيل ثقة ناخبي وناخبات الدائرة الأولى، وأعلن ترشحي لمنصب نائب الرئيس”، أعرب النائب سعد البوص عن الشكر لكل مَن شارك في العرس الديمقراطي، معلناً ترشحه لمنصب نائب رئيس المجلس أيضاً.

بدوره، قال النائب سعدون حماد: “أبارك للزملاء النواب نيلهم ثقة الشعب، وأعلن ترشحي لمنصب نائب رئيس المجلس”

الشاهد

ومع صحيفة الشاهد نقرأ” الأمير تسلم كتاب استقالة الحكومة من رئيس الوزراء” وقالت في التفاصيل استقبل صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد بقصر السيف ظهر أمس سمو الشيخ جابر المبارك رئيس مجلس الوزراء حيث رفع الى مقام سموه الكتاب التالي: صاحب السمو الشيخ صباح الاحمد أمير البلاد تحية احترام واجلال لمقام سموكم وبعد لقد شاءت ارادتكم الكريمة بموجب أمركم السامي الصادر في 15 شعبان 1433 هـ الموافق 5 يوليو 2012 ان تكلفوني بحمل امانة ومسؤولية العمل الوزاري في فترة من أدق الفترات في تاريخ الكويت الغالية وهي أمانة عظيمة ومسؤولية ثقيلة في اعناقنا جميعا قبلت والاخوة الوزراء ان نلبي نداء الواجب لتأديتها سمعا وطاعة لسموكم ومنذ ان شكلت الوزارة فقد عاهدنا الله ثم انفسنا على ان نكون أهلا لهذه الثقة وان نبذل النفس والجهد لتحمل مسؤولياتها امام الله أولا ثم امام سموكم وأهل الكويت جميعا عاقدين العزم على ان نكون عند حسن ظن سموكم وفي مستوى الآمال المعقودة علينا.

وقد حرصت والوزراء على بذل كل جهد ممكن لتجسيد توجيهكم السامي بتهيئة واصلاح النظام الانتخابي لعلاج السلبيات والمثالب التي اظهرتها المرحلة السابقة والتي تهدد وحدة الوطن ونسيجه الاجتماعي فصدر المرسوم بقانون رقم 20 لسنة 2012 بتعديل القانون رقم 42 لسنة 2006 بإعادة تحديد الدوائر الانتخابية لعضوية مجلس الأمة والذي يهدف الى تحقيق المصلحة الوطنية وتحقيق المشاركة الفعالة لجميع ابناء الوطن في ادارة شؤون البلاد وبما يحافظ على وحدة الوطن ويقضي على مظاهر العصبية الفئوية والاستقطاب الطائفي والقبلي كما صدر المرسوم بقانون رقم 21 لسنة 2012 بانشاء اللجنة الوطنية العليا للانتخابات وتعديل بعض احكام القانون رقم 35 لسنة 1962 في شأن انتخابات اعضاء مجلس الامة والذي استهدف انشاء كيان وطني موحد ومستقل يتولى الاعداد والاشراف على العملية الانتخابية على نحو يحقق مقاصد المجتمع واهدافه.

وقد اجريت الانتخابات العامة لمجلس الامة الجديد تحت اشراف هذه اللجنة والتي أدارت عملية الانتخابات العامة بحيدة وكفاءة واقتدار وقد سعت الحكومة الى توفير جميع المتطلبات الضرورية التي كان لها اثرها في تمكين الناخبين من الادلاء بأصواتهم بكل حرية لاختيار أعضاء مجلس الامة الجديد.

ولما كانت النتائج الكاملة للانتخابات العامة قد اعلنت رسميا وصدر مرسوم دعوة مجلس الامة للانعقاد للدور العادي الاول من الفصل التشريعي الرابع عشر فاني استأذن سموكم في ان أرفع الى مقامكم استقالتي واستقالة زملائي الوزراء نزولا على مقتضى حكم المادة »57« من الدستور.

القبس

ومع صحيفة القبس نقرأ” رئيس الوزراء: بذلنا كل الجهود لتجسيد توجيهاتكم وإصلاح النظام الانتخابي” وقالت في التفاصيل استقبل سمو امير البلاد امس سمو الشيخ جابر المبارك، رئيس الوزراء الذي رفع لسموه كتاب استقالة الحكومة، واصدر سمو الامير امرا اميريا بقبول استقالة رئيس الوزراء والوزراء، وكلفهم بتصريف العاجل من الامور. كما اصدر سموه مرسوما بدعوة مجلس الامة للانعقاد في 16 الجاري.

ويجري سمو الامير اليوم، قبيل مغادرته الى قطر، المشاورات التقليدية تمهيدا لتعيين رئيس الوزراء الجديد، ويتوقع ان يصدر مرسوم التكليف اليوم.

وتشمل المشاورات رئيسي مجلس الامة السابقين جاسم الخرافي واحمد السعدون، ورئيس الحكومة السابق سمو الشيخ ناصر المحمد.

ورجحت مصادر مطلعة ان يعاد تعيين المبارك رئيسا للوزراء.

وتوقعت ان يبقى الوزراء الشيوخ في اماكنهم، وان تغييرا ربما يطال وزراء الصحة والكهرباء والعدل والمواصلات.

واكدت ان نوابا بعثوا برسائل بأن اعادة توزير بعض الوزراء الحاليين ستكون مشروع ازمة بسبب قضية الايداعات المليونية، وأن موقف هؤلاء النواب سيكون سلبيا تجاه المبارك، وكذلك موقف النواب المشطوبين الذين لن تثبت عضويتهم الا بعد صدور الاحكام القضائية النهائية بشطبهم.

وذكرت المصادر ان اتجاها يتعزز لتوزير اكثر من امرأة في الحكومة الجديدة.

الأنباء

ومع صحيفة الأنباء نقرأ” الخنفور: 6 أولويات أمام المجلس الجديد” وقالت في التفاصيل عقد مجموعة من النواب الجدد اجتماعا مغلقا في ديوان النائب سعد الخنفور، على هامش مأدبة الغداء التي أقامها الأخير على شرفهم في ديوانه بمنطقة اشبيلية، من اجل التعارف والتباحث في عدد من القضايا، والترتيب لمسألة الترشح للمناصب وعضوية اللجان في المجلس.

وقبل الاجتماع تحدث النائب ناصر المري مخاطبا زملاءه النواب، قائلا: نحتاج الى التعاون والتشاور، وأتمنى الا تكون في هذا المجلس كتل سياسية سواء قبلية او طائفية او اسلامية، ونحن كنواب جدد «سنة اولى برلمان»، وكما يقال: نحتاج الى خبرتكم والتنسيق لنقدم شيئا للبلد والمواطنين.

ورد النائب نبيل الفضل بأن العمل البرلماني يتطلب انشاء الكتلة البرلمانية، ولكن الجميع متفق على مصلحة الكويت.

وعقب الاجتماع اعلن النائب سعد الخنفور رسميا ترشحه لرئاسة مجلس الامة، وقال في تصريح للصحافيين «ان اعضاء مجلس الامة اجتمعوا للتعارف وتبادل الآراء، وان الاجتماع لم يكن يغلب عليه الطابع الرسمي السياسي، مشيرا الى ان النواب ابدوا في احاديثهم الودية حرصهم على ان يكون المجلس الجديد على مستوى تطلعات الشعب الكويتي الذي تفضل بانتخابهم وحملهم مسؤولية التشريع والمراقبة، لأداء الحكومة للسنوات المقبلة، لاسيما ان الظروف التي تمر بها البلاد تتطلب مزيدا من التنسيق وتضافر الجهود في مختلف المجالات.

وأكد الخنفور اننا امام تحديات كبرى واختبار حقيقي، فإما ان ننجح او نخفق في ملامسة القضايا التي باتت تؤرق الاسر الكويتية، وإما ان نكون على مستوى المسؤولية او يكون الحساب عسيرا في الانتخابات المقبلة من الشعب الكويتي الذي سيكون هو الرقيب على ادائنا.

وقال الخنفور ان المرحلة الحالية التي يمر بها البلد تفرض علينا استحقاقات لا يمكن الحياد عنها او تأجيلها، نظرا لما لها من علاقة مباشرة بحياة المواطنين، ومنها على سبيل المثال لا الحصر، قضايا التوظيف وتراكم طلبات الاسكان، وعدم تناسب مخرجات التعليم مع سوق العمل، بالإضافة الى ان الوفرة الاقتصادية التي تشهدها ميزانية الدولة يجب ان يتم استثمارها في تنمية القطاعات المختلفة، وخصوصا انشاء المستشفيات الجديدة في مختلف المحافظات، وعلى وجه الخصوص في الجهراء والاحمدي والفروانية، إذ انه من غير المعقول ان يخدم مستشفى وحيد محافظة تضم اكثر من نصف مليون نسمة.

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.