ماذا يفعل هؤلاء الصبية الذين يدعون انهم شيوخ دين؟ من قال لهم ان أهل الكويت ناقصين دين حتى يأتي هؤلاء «المصبنة» بهذه الافكار؟ أحدهم بلغت به قلة الادب ان يكتب تغريدة في أدب الجهاد بما يندى له الجبين.
شيء معيب حتى انني ولا غيري يستطيع ترديده، لا يعرفون العيب أبداً، والاخر بكل صفاقة يرى ان بـ65 فلسا رسوم اشتراك في مشروع وهمي له يبيع الشعب ثلاثة مليارات حسنة.
هؤلاء لم يأتوا من فراغ، انهم جنود مجندة للاسلام السياسي وأحزابه، فهم باسم الدين يبيعونك الوهم وان قلت لهم لا.. قالوا كفرت.. أصبح هؤلاء هم كبير على قلب الشعب والوطن، يريدون الغنى من تجارة الدين فهم يسوقون علينا مطربين باسم الانشاد ودعاة ما أنزل الله بهم، يسرقون ما في الجيوب وباسم الدين وان حاورتهم قالوا: كفرت، استغلوا كل شيء.. تكنولوجيا، مشاعر الناس وتكتشف ان المبرات تخرج مليونيرات والاحزاب الدينية تملك الملايين ومصبنة هم رأس الحربة، لا حول الا بالله.
المصدر جريدة النهار
قم بكتابة اول تعليق