مقالات

حسين الراوي: اكسر كأس الحزن
لا تحزن أكثر مما يجب، وإن حزنت فلا تخضع للحزن كثيرا كثيراً. الانغماس بالحزن يورثك هماً طويلاً يفتك بالروح والبدن. ارتدِ قماش حزنك كما هو، كما جاء على قياسك، من دون أن تمط به أو [قراءة المزيد]
مقالات
لا تحزن أكثر مما يجب، وإن حزنت فلا تخضع للحزن كثيرا كثيراً. الانغماس بالحزن يورثك هماً طويلاً يفتك بالروح والبدن. ارتدِ قماش حزنك كما هو، كما جاء على قياسك، من دون أن تمط به أو [قراءة المزيد]
إلى أن يعود المجلس إلى دور الانعقاد هناك فرصة للحكومة لترتيب أوراقها وإعادة تنظيم نفسها من خلال تقديم برنامج عمل يتناسب مع متطلبات المرحلة القادمة عبر استغلال الوقت الاستغلال الأمثل، فطريقها ليس مفروشاً بالورود كما [قراءة المزيد]
متى تستقر الحكومة على موقف واحد في ما يتعلق بدعم السلع والخدمات? عشرات المرات اطلق وزراء المالية في السنوات الاخيرة تصريحات عن رفع الدعم, وفي كل مرة كان يتراجع الواحد منهم قبل ان يجف حبر [قراءة المزيد]
لجنة فحص الطعون بالمحكمة الدستورية قضت في تطور ملحوظ لاحكامنا القضائية بجدية الطعن الدستوري في المادة 25 من قانون امن الدولة، والتي وقع ضحية لها الكثير من المغردين والنشطين سياسيا في الفترة الاخيرة. المحكمة خلصت [قراءة المزيد]
قبل أعوام استكتبتني مجلة عربية تصدر في لندن، فكتبت لهم عن عصر الافتضاح، وأقصد عصرنا الحالي، حيث لا أسرار للناس والجميع أصبحوا مكشوفين أمام الآخرين. فسكرتيرة الطبيب تعرف أمراضك، والمحامي يعرف مشاكلك الزوجية، ومدير المصرف [قراءة المزيد]
حتى ساعة كتابة هذه المقالة، وللمرة الأولى منذ انعقاد الفصول التشريعية الأخيرة، تأخر وصول دعوة مجلس الأمة التي تأتي من الأمانة العامة للمجلس، وهي «دعوات» تختص بضيوف المجلس، ومنها أعضاء مجلس الأمة السابقون، وهذه المقدمة [قراءة المزيد]
توجد حالياً في حقول التربية والتعليم نقاشات مستمرة حول ملائمة وضع درجات لتقييم غياب طلبة المدارس والمرحلة الجامعية. فثمة مؤسسات تربوية تتبع حالياً إجراءات مختلفة في التعامل مع ظاهرة غياب الطلبة تتراوح بين اتباع نظام [قراءة المزيد]
سرعان ما انكشف الأمر، ولم يتطلب سوى جلسة واحدة لينكشف، وهي الجلسة الافتتاحية لمجلس الأمة وانتخاب رئيس للمجلس، فقد تحول بعض نواب “السمع والطاعة” إلى نواب للمعارضة دون أي مبرر سوى عدم فوز النائب علي [قراءة المزيد]
بعد أكثر من نصف قرن من الممارسة «الديموقراطية»، لا نزال في مؤخرة الدول المعنية بحقوق الناس وحرياتهم. وهو أمر ليس من المفروض أن يعنينا كثيراً، إذ إن مقارنة أوضاعنا بالغير ليست في كل الأحوال مجدية. [قراءة المزيد]
الفارق الحقيقي بين جنوب افريقيا المزدهرة والمتقدمة وزيمبابوي الجائعة والمتخلفة ان الأولى قدمت مبدأ العفو والتسامح، فأبقت على البيض ولم تنتقم منهم، فنجحت وتحولت إلى بلد أقرب لدول العالم الأول، بينما اختطت الثانية نهج الانتقام [قراءة المزيد]
جميع الحقوق محفوظة ٢٠١٨، صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام