عبدالستار ناجي: توزيع
مشكلة الدراما التلفزيونية في الكويت، لا تكمن في النصوص وحدها، أو تكرار القضايا، أو غياب المفردات الابداعية، بل بما هو ابعد من كل ذلك، انها في غياب منهجيات التوزيع الحقيقية.
مشكلة الدراما التلفزيونية في الكويت، لا تكمن في النصوص وحدها، أو تكرار القضايا، أو غياب المفردات الابداعية، بل بما هو ابعد من كل ذلك، انها في غياب منهجيات التوزيع الحقيقية.
ما حدث حول مسرحية «الاختراع العجيب» وطلب نقل عرضها من مسرح تنمية المجتمع في صباح الناصر أو وقفها على الفور يجب أن نلتفت إليه بطريقة جدية، خاصة ما كان من صمت الفنانين والنقابة حول هذا [قراءة المزيد]
نترقب اليوم انطلاق «أعرق» منافسة رياضية على وجه الأرض، وهي الأولمبياد، التي ستحتضنها العاصمة البريطانية (لندن)، وسط مشاركة رياضية كبيرة.
هاجم عدد كبير من المغردين على «تويتر» مسلسل «ساهر الليل ـ وطن النهار» الجزء الثالث والذي يتناول حقبة الغزو العراقي الغاشم للكويت، وانتقدت تغريدات تسليط المسلسل الضوء على الدور الاميركي والبريطاني في تحرير الكويت وغياب [قراءة المزيد]
(رمضان الكريم) شهر له من الدين الرواسي والقواعد العميقة والثابتة وله من الدنيا الفضاء الاجتماعي وكل منهما مكمل للآخر مما يجعل للحياة نكهة خاصة يتسابق الخلق للاستزادة منها. في الجانب الديني ينشط الدعاة في سباق [قراءة المزيد]
بما أننا نعيش عكس آلة الزمن وبما أن المجلس إصلاحي والحكومة إصلاحية إذن فالمتهم هو الشعب، وعليه أن يدخل الإصلاح ولمدد زمنية متفاوتة كل على خلفيته الثقافية والاجتماعية والدينية والطبقية لتأهيله حتى يستطيع أن يكمل [قراءة المزيد]
أتى قرار نقل مسرحية الأطفال ليؤكد مرة تلو الأخرى أننا مازلنا في الصحراء نعيش في خيمة من الإسمنت بنفس عقلية الإنسان البدائي الذي أخاف الوحوش بالصراخ، وحصل على ما يريد بقوة ذراعه… فلم نأخذ من [قراءة المزيد]
منذ فترة ونحن نسمع بالحراك الشبابي ومطالب الشباب وطموحاتهم وتطلعاتهم، وبينما يعد من الضروري أن يكون لهذه الفئة صوتها المسموع ونشاطها في الشأن السياسي والاجتماعي والثقافي في البلد لكون الشباب عماد المستقبل، لكن من الخطأ [قراءة المزيد]
السؤال الذي يتردد بقوة اليوم هو: «وين رايحين؟»، سؤال لا يملك إجابته شخص واحد، ولا توجد معلومات تؤكد أي احتمال يمكن ان تطرحه كتوقع لما يمكن ان تنتهي إليه الأزمة السياسية التي نعيشها، فالكتل السياسية [قراءة المزيد]
اخترع اثنان من العاملين في شركة إعلانات مقرها مدينة فيسبادن (ألمانيا) خطا هاتفيا يعبر فيه الناس عن غضبهم لأي أمر يريدونه واسموه (خط الحقد) التابع لمكتب التنفيس مقابل رسوم مالية قدرها 1.49 يورو للدقيقة… يعني [قراءة المزيد]
جميع الحقوق محفوظة ٢٠١٨، صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام