مقالات

عبدالله خلف: النابغة
النابغة هو زياد بن معاوية بن سعد بن ذبيان، ولذلك يُعرف بالنابغة الذبياني تمييزا له عن النابغة الجعدي، ونابغة بني شيبان وسواهما، وقيل سُمي بالنابغة لانه قال الشعر ونبغ فيه بعد ان تقدمت به السن.. [قراءة المزيد]
مقالات
النابغة هو زياد بن معاوية بن سعد بن ذبيان، ولذلك يُعرف بالنابغة الذبياني تمييزا له عن النابغة الجعدي، ونابغة بني شيبان وسواهما، وقيل سُمي بالنابغة لانه قال الشعر ونبغ فيه بعد ان تقدمت به السن.. [قراءة المزيد]
بات واضحاً للجميع أن المشكلة الأساس مع ايران ليست في سعيها الى امتلاك السلاح النووي, رغم خطورة ذلك على أمن واستقرار المنطقة, فهذا الملف الخطير جدا له الكثير من أساليب العلاج, وبالتالي هو موسى بحدين [قراءة المزيد]
ربما يكون خبر السماح بتبادل القسائم الحكومية عاديا، بل حتى مساعدة مشكورة من الحكومة للمواطنين واهتماما بمصلحتهم. لم لا..والتقارب والتواصل حسب الزعم الرسمي والشعبي من «سمات» المواطن الكويتي. وكأن هذا المواطن شيء ثان،… وليس بشرا [قراءة المزيد]
هنالك مقولات يأخذها الناس كمسلمات، أو تفرضها الحال والواقع، ومن هذه المقولات: إن السياسة هي فن «الممكن»، وإن السياسة تبنى على المصالح. ولذلك، تحضرني مقولة تشرشل إنه في السياسة لا عداوة دائمة ولا صداقة دائمة [قراءة المزيد]
مشكلتك أخي سامي النصف رئيس مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية الكويتية أن توقيت إعلانكم عن صفقة الكويتية في إطار تحديث أسطولها أو لنقل ترقيع مشاكله بانتظار وقوف الخطوط الكويتية على رجلها بعد انتهاء كل المشاكل [قراءة المزيد]
< ما تناقلته الصحف ووسائل التواصل الاجتماعي عن اتهام النائبة صفاء بأنها قالت «شيلي قشج طلعي عن بيتنا» للوزيرة دشتي، نظن انه كلام مرسل وغير موثق ولم نجد من سمعه باذنه منها. ولكن… ولكن شخصية [قراءة المزيد]
كما يوجد نفس طائفي متطرف, يوجد أيضاً نفس قبلي متطرف, وبخاصة عندما يتعلق الأمر بالمحسوبية والمحاباة والوقوف مع “ولد العم” من دون مراعاة مبادئ العدالة والأمانة والصدق. فالنفس القبلي ينبع من الايديولوجية القبلية السلبية, أي [قراءة المزيد]
بعد القرار البائس لنقل الدكتورة كفاية لالتزامها بمهنيتها، وحرصها على اداء وظيفتها حسب ما يمليه عليها ضميرها، يتوسع التطفل وتمتد الحماقة الحكومية لتصل الى الخطوط الجوية الكويتية، التي من المفروض ان تكون مؤسسة مستقلة، لديها [قراءة المزيد]
منذ ان بدأت الإجراءات الجائرة التي تلتها الاساءات المتكررة لاسمي واسم عائلتي الذي حرصت العمر كله على ان يبقى ابيض ناصعا، فلم يعرف عن تاريخي، وقد تقلدت العديد من المناصب العامة قبول السرقة أو الرشوة [قراءة المزيد]
ثمة نوع من الأشخاص ممن يتبنون الشعارات الديمقراطية في الحياة العامة ويكفرون بها في منازلهم وبين أقربائهم. ولعل ما يثار حول هذا التناقض الفج بين ما تطلقه ألسنة البعض في الساحات العامة وبين ما يمارسه [قراءة المزيد]
جميع الحقوق محفوظة ٢٠١٨، صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام